الْسَّمَاء تُمْطِرُ وانآ يَمْطَرَنِي الْحَنِيْن
وَأَتَنَفِّس
وَأَتَنَفِّس
وَأَتَنَفِّس
وِ لِـ أَنَفاِسِيّ هَذَيَانْ مِنْ تَرَاتِيِلَ عِشَقَكْ
, ،’
دآئمآً مآتَغْرَق آلْمُدُن وَتَظَل آلْنَّوَارِس فِي طَيَرَان
لِتحْويَ تَعِب الْمُسَافِرِيْن وَانَا وَقِصَّة الْمَطَر وترآنيمه نَبْقَى فِي حَنِيْن
بكُفُوف تَحْتوِي جُنُوْن الْتَّسَابِيح وِصَلاوَات الْرَّاحِلِيْن
والْسَّمَاء تُمْطِرُ وانآ يَمْطَرَنِي الْحَنِيْن ,,
يَ ملهميِ وَعآشقيِ قْرَأَوك الْسَّلَام
يَارَاهِب عِشقي الْعَظِيْم دثرنيِ بملكْ حبكَ آلعظيمْ
يَامَن تَصَوَّف وَتجول بْعِشْقِي حَتَّى أَخْتَار الْرَّحِيْل
يَامَن تُغِص بِه حَنَاجِر الاشْتِيَاق وآلهيآمْ
وآنتْ منْ َتَكْتَحِل فَرَاشَاتي مِن كُحْل لَيْلِه الْبَهِيم
وفَوْق سَّرَاط الْخُلُوْد تَعْبُرُك الْرُّوْح وتَسْتَقِيك وَدْق سِنِيْن عجآفَ
آوَوَوَوَوَصْ لاَزلتُ أهدي بك رَغم الغيَاب
ولاَزَالت تفَاصيلُكَ تُأَرقُنيتُأَرقُنيتُأَرقُ ني
دَعْ الْفُصُولَ يَ ملهْمي تَترَاقصُ فَوْقَ أهْدَابِ
عَيْنِي لتُثيركْ بَعَطَاءٌ غَيْرُ مَجْذُوذْ ...
فَ عِطْركْ لاَ زَالَ يَدْفَعُنِي كْ غَيْمَةً تَترَاقَصُ فَوْقَ أنَامِل النُّورِ .. !
وَ حِينَ يَنْتَهِي الصَّوْتُ ، يَا مَطَرْ
زَمِّلْ الْكَوْنَ بأُنْشُودَةِ الْعِشْقِ مِنْ شِفَاهِ الْوَرْدِ .. !
كَيْف لِي أَلِاسْتِوَاء فَوْق عَرْش الهيآمَ ِنْ لَم تَعَمَّدَنِي يِدَآك
كَيْف لرُّوحيَ أَلا تَسْتَقِي جُرْعَة مَائِك الْبَارِدَة
وَالْقَيْض يَتَخَلَّل عِظَام الْعُمْق فَيُذِيبُهَا بِشَهْقَة حَمْرَاء
سَيَهْدِيْنِي الْمَطَر حَبَّات مِن تَرَاقُصتَ
شْشْشّش
اهَمِسُوا بِهُدُوْء يَ آلْ روعه
..فَـ الَمْسَاء بِدَاء يَتَجَمَّل ..
كآنتْ نزفْ قلمْ مبعثر منهكْ
آذنْ تقبلُوهآ كْمآ هيآ
لروح كل منْ يمرْ آلودقْ منهمرآ