هم الأحداث والتطورات في سورية لهذا اليوم الجمعة
دام برس

..... : حمص :استشهاد الطفل زين الحسن 12 عاماً من حي السبيل اثر استهدافه بطقلة من قناص متمركز في حي الحميدية
اللاذقية :استهدفت وحدات من الجيش تجمعات الارهابيين واوكارهم في قرية سولاس وباب الامانة ومحيط النقطة 45 وكسب وبالقرب من قرية السمرة وكبدتهم خسائر كبيرة
الحسكة :الجهات المختصة تسوي أوضاع 16 مسلحا من حي غويران بمدينة الحسكة بعد التعهد بعدم القيام بأي عمل يضر بأمن الوطن
ريف دمشق :مقتل عدد من قيادات ما يسمى الجبهة الإسلامية في الغوطة الشرقية بعد إستهدف مكان تجمعهم في أحد المباني في منطقة المرج في الغوطة الشرقية بصاروخ مبارك

القنيطرة :وحدات من الجيش تلاحق فلول المجموعات الارهابية المسلحة في اطراف بلدات الدواية الصغيرة والدواية الكبيرة والهجة بريف القنيطرة الجنوبي وتقضي على اكثر من 60 ارهابيا وتصيب اعدادا كبيرة تم نقل معظمهم الى مشافى العدو الصهيوني
دير الزور :استمرار الاشتباكات بين مسلحي ما يسمى جبهة النصرة ومسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام في منطقة البصيرة وسقوط عشرات القتلى من كلا الطرفين
انباء عن حدوث انشقاق داخل “الجبهة الاسلامية” الممولة سعودياً في سوريا.

وتتحدث الانباء بأن الانشقاق اصاب «جيش الاسلام» الذي يتزعمه “زهران علوش” والذي يعتبر واحدا من أقوى الفصائل داخل الجبهة السعودية، فيما وقعت اتهامات متبادلة بين قادة الجبهة.

قائد «لواء بشائر النصر» بسام الدخيل (أبو عبد الرحمن) أعلن انشقاقه عن «جيش الإسلام» الذي كان يقاتل تحت رايته، موضحا أن زعيم «جيش الإسلام» زهران علوش احتكر حصتهم من «الغنائم، اثر السيطرة على مستودعات عسكرية قرب مطار السين (العسكري) وتم تخزينها بالكامل في مواقع تابعة لجيش الإسلام».

علوش، رد على الدخيل بالقول أنه تم «إعفاء الأخ أبو عبد الرحمن من قيادة اللواء، بسبب إصداره أمرا بالانسحاب من ميدان المعركة من دون مبرر، وتكرار اتخاذه قرارات فردية من دون إذن من قيادة الجيش، وكذلك الافتراء على القيادة والفصائل المشاركة في المعركة الأخيرة، واحتكار ما تم نقله من غنائم»، مذكراً «بضرورة طاعة الأمير المبايع وعواقب المعصية». وفقا لعلوش

ريف دمشق: تضارب الأنباء حول وفاة الشيخ صالح الخطيب مسؤول ملف المصالحة الوطنية في منطقة يلدا ننيجة استهدافه في مسجد الصالحين في يلدا خلال الصلاة حيث تحدثت بعض الأنباء عن اصابته بجروح بليغة و أنه ما زال على قيد الحياة .
ريف دمشق : الجيش العربي السوري يستهدف تجمعات الارهاب في بساتين المليحة .
حمص :مقتل الإرهابي عز الدين زهير البدر أحد قياديي ما يسمى كتيبة جند الله خلال اشتباكات في حمص القديمة .
وزير الكهرباء: انقطاع التيار الكهربائي عن محافظة حلب نتيجة اعتداء إرهابي استهدف أحد أبراج التوتر العالي يربط بين محطة الزربة ومحطة توليد الكهرباء الرئيسية فى حلب.. وورشات الصيانة قامت بتأمين مصادر كهرباء بديلة ريثما يتم إصلاح العطل
اللاذقية : الجيش السوري يستهدف تجمعات لارهابيين كانوا يتمركزون على التلال المقابلة لـ جبل النسر ويمشط محاور كسب فيما تم تسجيل تقدم للقوات البرية وسط اشتباكات عنيفة

إدلب :وصول 15 جثة إلى قرى ريف إدلب معظمهم من قرى جسر الشغور لارهابيين قتلوا في ريف اللاذقية
اللاذقية :اشتباكات متقطعة على محور النبعين ونبع المر بين الجيش العربي السوري والقوى الوطنية المؤازرة له و الارهابيين
حمص:وحدات من الجيش تحبط محاولة تسلل مجموعة إرهابية إلى إحدى النقاط العسكرية في قرية الدار الكبيرة بريف حمص وقضت على عدد من أفرادها وأصابت آخرين
ريف اللاذقية : الجيش تصدى لهجوم كبير على مرصد خربة سولاس الاستراتيجي ويقضي على عشرات الإرهابيين والمرصد تحت سيطرة الجيش السوري بشكل كامل ولا صحة ﻷي أخبار تتحدث عن تقدم للعدو في محيطه
ريف القنيطرة الجنوبي : وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت سيارتي دفع رباعي بمن فيها من إرهابيين وأسلحة في الدواية الصغرى
حمص:وحدات من الجيش تحبط محاولة تسلل مجموعة إرهابية إلى إحدى النقاط العسكرية في قرية الدار الكبيرة بريف حمص وقضت على عدد من أفرادها وأصابت آخرين
الصحافي مجد ليلى: كسب والمحور الحدودي تحولا بالنسبة للجيش السوري إلى جبهة مفتوحة بشكل كامل
درعا : وحدات من الجيش والقوات المسلحة تدمر عدة عربات مزودة برشاشات بمن فيها من إرهابيين وتقضي على عدد من متزعمي المجموعات الارهابية المسلحة في قرى جمرة والربيشة والزبيرة بمنطقة اللجاة في ريف درعا.
حلب: وحدات من الجيش تجمعات للإرهابيين في محيط المدينة الصناعية و السجن المركزي و في الجديدة وعربيد ورسم العبود وكويرس وبلاس والكاستيلو وحندرات وعنجارة وكفر صغير وبني زيد والأتارب والمسلمية وبعيدين وعندان وحيان وحريتان وتل شويحنة وأم منصورة والليرمون ودير حافر وكفرناها وخان العسل ودمرت عددا من السيارات وقضت على العشرات من الإرهابيين.

إدلب : وحدة من الجيش استهدفت أوكارا وتجمعات الإرهابيين قرب بلدة كفرتخاريم في ريف إدلب ما أسفر عن مقتل أعداد منهم بينهم جنسيات غير سورية وتدمير عدد من السيارات المزودة برشاشات ثقيلة.
تفاصيل عن الطائرة السورية التي أسقطتها قوات أردوغان
أكد الكاتب الصحفي التركي اوميت اوزداغ أن تنظيم القاعدة هو المستفيد الوحيد من إسقاط الطائرة الحربية السورية قبل أيام إذ أن حكومة حزب العدالة والتنمية باتت تساعد /جبهة النصرة/ والمجموعات الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة لتتمكن من الاستيلاء على بلدة كسب بريف اللاذقية.

وفند اوزداغ مزاعم حكومة رجب طيب أردوغان بأن الطائرة الحربية السورية اخترقت الأجواء التركية مؤكدا ان الطائرة السورية كانت ضمن الأراضي السورية تساعد الجيش السوري الذي كان يقوم بملاحقة الارهابيين في جوار بلدة كسب.

وأكد الكاتب اوزداغ في مقال نشرته صحيفة ينيتشاغ أن قوات الجيش السوري شنت عملية عسكرية في بلدة كسب لملاحقة المجموعات الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة مشيرا الى ان الطائرة السورية التي سقطت كانت تقوم بعمليات استكشافية لملاحقة مسلحي التنظيمات الارهابية.

وتساءل اوزداغ قائلا "هل تتوافق سياسة حكومة إردوغان مع مصالح تركيا.. منتقدا موقف حكومة حزب العدالة و التنمية الذي لا تبدي حرصا على الحدود البرية في الوقت الذي تبدي حرصا كبيرا على المجال الجوي التركي لافتا الى تسلل الارهابيين عبر هذه الحدود رغم انتشار 100 الف جندي تركي على الخط الحدودي.

معركة الأنفال.. قادة الهجوم يتساقطون أفراداً وجماعات

يتساقط قياديو الميليشيات المهاجمة المنطقة ريف اللاذقية قتلى افراداً وجماعات، بعد دخول المعارك الاسبوع الثاني.

فقد أعلنت “جبهة النصرة” خلال الاسبوع المنصرم عن خسارة عدد من قياداتها اثناء مشاركتهم في المعارك ضد الجيش السوري. ففي الايام الاولى للمعركة، قتل المدعو ” أبو صهيب التركماني ” وهو أمير “جبهة النصرة” في ريف اللاذقية، تعبه بعد أيام المدعو “طارق قراجة” وهو أمير “التنظيم في جبل التركمان.

أيام قليلة أخرى وبدأ مسلسل تساقط القيادات يرخي بظلاله على المعركة. قتل أخطر أمراء “القاعدة” في سوريا عموماً المدعو “سنافي النصر عبد المحسن الشارخ” وهو سعودي الجنسية، و المدعو “معاوية عبد الرزاق” الملقب بأ “أبو الليل” وهو قائد ميداني على جبهة “كسب”.

تتابع مسلسل تساقط القياديين، ايام قليلة اخرى وسقط “محمد التويجري” وهو قائد ميداني آخر، قتل في منطقة النقطة 45، سعودي الجنسية، تبعه مقتل قائد كتيبة المصطفى في جبهة النصرة”، إشتدت المعارك أكثر، فسقط عبد المحسن الشارخ ” أمير النصرة في الساحل، كما أعلنت الجبهة عن مقتل أبو عمر التركمان مسؤول العلاقات العامة فيها.

حركة “أحرار الشام”، خسرت خلال معارك الأيام السبعة ضد الجيش السوري عدداً كبيراً من قادتها، أعلنت عن مقتلهم من أبرزهم ” أبو سراقة ” مسؤول المكتب التقني العام في الحركة و”عادل غلام” مغربي الجنسية، و” ابو عدي صهيوني” قائد ما يسمى ” فصيل جبلة ” التابع لحركة “احرار الشام”.

كما أكدت مصادر ميدانية مقتل الأخوين “خالد وصخر أندرون الأنصاري ” وكل من القادة المغاربة” أبو الأشبال، أبو ولاء، أبو أديب، وكذلك مصرع “محمد العبد الله” القائد العسكري لما يسمى “جبهة قسطل معاف”.