يحتفي متحف لندن للتصميم كل عام بالأعمال الإبداعية من أنحاء العالم. وتجمع تصاميم هذا العام مواهب أصيلة، بهدف عرض أفضل الإبداعات العالمية في المعمار والأزياء والأثاث والمواصلات وغير ذلك. الصورة: مركز الفن المعاصر في أورليناس في فرنسا، من تصميم جاكوب وماكفارلين. وهو الفائز بجائزة هذه الفئة.






هذا النموذج المصغر لمدرسة عائمة، بني لقبيلة تعيش فوق الماء في ماكوكو، بنيجيريا. وهو عمل إبداعي يعتمد على المواد الرخيصة الثمن والمستدامة، ويلبي حاجيات القبيلة الاجتماعية والمادية.






المادة المستخدمة في هذه الواجهة في شارع البرمارل، تميز أثاث الشارع في لندن، ويشكل تباينا حادا مع منازل العصر الجورجي المجاورة.






منازل عائلية خشبية جاهزة عالية الفاعلية من أجل استغلال أفضل للمساحة والمرونة للمنازل الفردية.






تصوير شبكية العين إحدى التصاميم الفائزة بجائزة الفئة الرقمية. من تصميم الدكتور أندرو باستاوروس، ستيوارت جوردن، الدكتور ماريو جيارديني، والدكتور لاين ليفينغستاون. ويعد الجهاز ثورة في مجال الوقاية من العمى في الدول ذات الدخل الضعيف. ويشتغل الجهاز مثل الهاتف الذكي ويقدم فحصا شاملا للعين.






أغنية، أو كتاب، أو هاتف ذكي، أو صورة تفاعلية في الشارع، أو إعلان عبر الأثير، كلها تصاميم تهدف إلى توعية الشباب بإجراءات السلامة.






تصميم داخلي لبهو في مقر الأمم المتحدة، فاز بجائزة فئة الأثاث. من تصميم هيلا جونغيريوس مع رام كولهاس، إيرما بوم، غابريال ليستر، ولويز شوانبيرغ.






نوع آخر من الأثاث فاز بجائزة، وهو عبارة عن كرسي من تصميم قسطنطين غريتشيك. الكرسي يسمح بالتحرك في كل الاتجاهات ولكنه أيضا يحفز من يجلس عليه على وضعية الجلوس الأكثر صحية.
















محقنة أي بي سي فازت بإحدى جوائز فئة المنتجات، وهي ضد الاستخدام الواسع للإبر غير المعقمة. فالإبرة تبقى بلا لون إذا حفظت في غلاف معقم، ولكن تعرضها للهواء يجعلها تتغير لتصبح حمراء، في دقائق قليلة.






الدافع وراء هذا الكرسي المعياري هو فكرة "لاحظ الطفل، لا الكرسي". فهو نظام يكبر مع الطفل، ويمنح تغييرات وفق ما يتطلبه سن الطفل ونموه. كرسي العمر صممه بروس رامفرو، جايمس وليامسون، شون فيليبس، دفيد فوكس، كين بوبرزني، مينغاو زهو، ومايكل فيليبس.






برادلي ساعة باللمس تسمح لمستخدميها معرفة الوقت والشعور به أيضا. من تصميم مشترك بين مصممي منتجات ومهندسين، وأشخاص ضعيفي البصر. صممها هيونغسو كيم، نك غو، ديفيد زاتشر، أماندا سيم، ماييف جوبسون وسينثيا بون.






منتج فائز آخر هو سيبورد غراند. شبيه بالبيانو، تبدو مفاتيح البيانو كأنها أمواج لطيفة، يتم التحكم فيها باللمس في مجال ثلاثي الأبعاد.






سيارة المستقبل من تصميم ماسود وتويوتا. تجمع بين مرونة المقاس ومظهر قابل للتعديل مع المسؤولية البيئية. هيكلها من الألومنيوم ولحاتها من البوليبروبيلان، وعجلات كهربائية وداخل خشبي من الخيزران.







يمكن مشاهدة تصاميم عام 2014 في متحف التصاميم بلندن حتى 25 أغسطس آب 2014.