النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

العراقيون يلجأون للكاميرات لحماية مساكنهم

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 497 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من اهل الدار
    ام وسام
    تاريخ التسجيل: December-2012
    الدولة: البصره
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,531 المواضيع: 2,779
    التقييم: 5350
    مزاجي: !!!!
    المهنة: طالبه جامعيه
    أكلتي المفضلة: الدولمه
    مقالات المدونة: 6

    العراقيون يلجأون للكاميرات لحماية مساكنهم

    العراقيون يلجأون للكاميرات لحماية مساكنهم






    الأسواق العراقية تحتوي على أنواع مختلفة من كاميرات المراقبة يتراوح سعرها بين 200 إلى 300 دولار.

    بغداد- (خاص) من وائل البغدادي

    يلجأ العراقيون إلى نصب كاميرات المراقبة أمام منازلهم ومحالهم التجارية في بغداد والمحافظات في محاولة منهم للحفاظ على حياتهم وممتلكاتهم، في وقت تشهد فيه العديد من مناطق العراق لاسيما السكنية منها هجمات مستمرة تخلف ضحايا غالبيتهم من المدنيين.

    وتتوفر في الأسواق العراقية أنواع مختلفة من كاميرات المراقبة يتراوح سعرها بين 200 إلى 300 دولار، في حين تصل أسعار الكاميرات العالية الجودة التي تتوفر على تقنيات حديثة إلى ثلاثة آلاف دولار.

    وفي هذا الشأن، يقول أحد المواطنين الذي وضع كاميرا أمام منزله في منطقة السيدية جنوب العاصمة بغداد، "وضعت كاميرا صغيرة الحجم لا يمكن رؤيتها بسهولة أشتريتها بسعر الجملة بعد أن وجدت العديد من المنازل المجاورة لي قد وضعت كاميرات".

    ويضيف سعد عماد في حديث خاص لـ إرم، أن "سوء الوضع الأمني وتكرار الهجمات المسلحة وراء لجوئي إلى استخدام الكاميرا لكي أحافظ على عائلتي من أي هجوم مسلح محتمل"، متابعا: "أتمنى أن تكون مهمة حمايتي وعائلتي من مهمة الحكومة وليس مهمتي".

    أصحاب محال بيع الكاميرات كانت لهم أحاديث أخرى بهذا الشأن، حيث يرون أن سوق بيع الكاميرات نشط بشكل كبير خلال السنوات القليلة الماضية بسبب تزايد أعمال العنف لاسيما في العاصمة بغداد.

    ويقول أبو سجاد وهو صاحب محل يبيع كاميرات المراقبة في حديث خاص لـ إرم، "في السوق العراقية هناك عشرات الأنواع من الكاميرات منها ما يخصص لحماية الدوائر الحكومية أو ما يخصص لحماية المنازل والشركات الأهلية".

    ويشير أبو سجاد إلى أن "تزايد أعمال العنف وراء زيادة نشاط بيع الكاميرات ودخول أنواع مختلفة منها خلال السنوات القليلة الماضية"، مؤكدا أن "الكاميرات ذات المنشأ الصيني هي الأكثر رواجا ويلجأ العديد من المواطنين لشرائها لرخص ثمنها".

    بدورها، أعلنت مديرية الاتصالات والمعلوماتية في وزارة الداخلية عن استحداث قسم متخصص بمنظومات المراقبة الإلكترونية في بغداد والمحافظات، مؤكدة أنه سيكون نواة لاستحداث مديرية متخصصة في هذا الموضوع الحيوي.

    وتضيف الوزارة في بيان لها أن "مشروع بناء منظومة كاميرات المراقبة لمدينة بغداد والحدود العراقية هو مشروع تم الشروع به منذ أكثر من خمس سنوات وقد اعددنا عدة دراسات فنية لتنفيذ المشروع ولكن واجهته الكثير من العوامل منها فنية تخص البنى التحتية للاتصالات"، مشيرة إلى أن "وزارة الاتصالات تبنت منذ عام 2008 إعداد دراسة استشارية لمشروع أمن بغداد والحدود وتعاقدت مع شركة فرنسية لهذا الغرض".

    يشار إلى أن استخدام الكاميرات في العراق يعد من الأمور الحديثة التي دخلت للمجتمع العراقي بعد 2003، إذ كانت تقتصر سابقا على الحكومة وأجهزة الدولة فقط، ولا يمكن للمواطنين استخدامها لعدة أسباب أهمها غلاء أسعارها.

  2. #2
    صديق نشيط
    مودة علي
    تاريخ التسجيل: March-2014
    الدولة: my lovely Al iraqi
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 178 المواضيع: 10
    التقييم: 43
    موبايلي: nokia ان جامعي
    آخر نشاط: 23/May/2019
    شكرا لك ع الطرح
    شيسون صارت هاي الاوضاع تتطلب

  3. #3
    من أهل الدار
    كبرياء انثى
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: عربيه وافتخر
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,793 المواضيع: 44
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 840
    مزاجي: كلي وجع لبعدي عنك يابلادي
    المهنة: طالبة هندسة
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: جالاكسي 3
    آخر نشاط: 4/May/2016
    مقالات المدونة: 13
    ​مع الاسف عزيزتي وصلنه لهالمرحله ربي يرجع الامان لحضن العراق ويحمي ناسه

  4. #4
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,267 المواضيع: 10,019
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7698
    موبايلي: Nokia E52
    آخر نشاط: 29/June/2021
    شكرا لك.

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال