راح احكي قصتي
اني كنت موظف فقير على قد حالي
بيوم من الأيام شفت بنت وهاي صورتها
تخيلتها أميرة أحلامي
قضيت وياها أحلى الأوقات
وجبت لها هدية
وهذا كان حالي من جابت لي هدية
وكنا نقضي الليل نحكي بالموبايل
ويومية كنت أروح للشغل هالشكل
وزملائي ومديري من يحكي وياي و كنت هالشكل انظر لهم
ومن يسألوني شنو بيك اتذكرها وترد الروح ألي
بس دارت الأيام وشفتها تعطي وردة حمرا لشخص ثاني
انهارت اعصابي وما قدرت امسك دموعي
فكرت بالانتقام
بس قلبي تعب وبدأت ادخن سجاير
وصلت لهذا الحد
واخيرا رحت ضحية من ضحايا الخيانة والغدر