أرشيف كامل للممثل الكبير أميتاب باتشان
الإسم : اميتاب باتشان و معنى اميتاب ( الضوء الباقي )
تاريخ الميلاد : 11 / 10 / 1942 ولد في مدينة أباد وهو من مواليد برج الميزان
الطول : 189 سم
الاسرة : د. هاريوان شراري ( الاب )
وتيجي باتشان ( الام )
درس في مدرسة القديسة ماري وفي المدرسة الثانوية ، درس في كليه شروود ثم في جامعة نيودلهي
كان اول ظهور له كومبارس غنائي موسيقى ( دالاس ) في مدينة كلكتا عام 1963
تزوج النجمة الهندية جايا بهادري عام 73 عن قصة حب دارت بينهما اثناء تصوير أحد الافلام أنجب ابنته شاويتا عام 74 و ابنه ابهيشك عام 76
=====================================
يتميز النجم الهندي بجاذبيته الشديدة على الشاشة مع قامته الطويلة الدقيقة ويمتلك صوتا مميزا مع موهبيته المتعددة في التمثيل والغناء والعزف على عدة آلات موسيقيةوكلما ظهر في مكان ما ( يجر ) اليه آلافا من المعجبين به وحدث في ساحة ( بيكاديللي ) في لندن وفي افغانستان اضطرت القوات الجوية أن تحميه من الزحام الهستيري لآلاف المعجبين به ، وفي جنوب أفريقيا حدث نفس الشئ
واتضح أن جاذبيته تفوق حدود الهند وهي فعلا جاذبية عالمية وقد ارتبطت صورته على الشاشة بشاب غاضب و مندفع ، في نفس الوقت قدم الرومانسية الرقيقية فشد ملايين المشاهدين طوال عمره الفني ( 30 ) عاما
ومن مفاجآت هذا الشاب أنه استطاع أن يقاوم الحادث الفظيع الذي حدث له أثناء تصويره أحد الافلام عام 82 فيلم (كولي ) الحمال
واستطاع أن يدخل بشخصيته البرلمان الهندي بمساعده صديق عمره راجيف غاندي ، ولكن لم تستمر تجربته السياسية طويلا وتركها بعد ثلاث سنوات بعد ان وقف الجميع ضده ورفعت ضده قضايا
كما طاردته الصحافة وظل لمدة 10 سنوات لا يدلي اليها بأحاديث كما غاب عن الساحة الفنية طوال هذه المدة ، وعاد مرة اخرى بنفس الشعبية وبنفس النجاح
=================================
ماذا يقول اميتاب عن نفسه ؟
الزواج شئ مقدس وهو ارتباط بين شخصين بدون أيه مواصفات معينه وهو بالنسبة لي ارتباط حتى آخر العمر
* في بيتنا لا يوجد شئ ثمين لأنه بيت بسيط و اردت مع زوجتي ألا نعطي لأطفالنا انطباعا أننا اثرياء
* أنا خجول بطبعي و اكثر خجلا مع الجنس الآخر
* التمثيل بالنسبة لي مثل الموسيقى ... وكلمات الحوار أحب أن تكون لها ايقاع خاص * لست واثقا من نفسي و ممكن ان تعتبروني أكثر المتشائمين على ظهر الأرض
* انا مندهش من أن يضعني البعض في نفس مكانة لورانس أوليفييه أو شارلي شابلن وكبار الفنانين في العالم
* كل عمل أقدمه يثير الجدل ، وفلسفتي في مواجهة ذلك أن اغلق على نفسي و أبقى في منزلي و لا اعير انتباها لكل ما يقال عني
* كل فترة يعرض علي تصوير أفلام في هوليوود و ارفضها ويستعجبون لرفضي ولكني ارفض بسبب أنهم يسندون الي دور ( هندي ) و أوافق فقط لو عرض علي دور قوي لا يستند الى بلدي لأن كلها ادوار تسخر من بلدي ( الهند ) واللهجة التي اتحدث بها
================================
أعلن اعتزاله عام 85 لأنه الصحافة كانت تطارده منذ عشر سنوات و يرجع ذلك الى الغيرة الشديدة من زملائه بالإضافة الى فشل سلسلة من افلامه وقالت الصحافة أن سحر نجوميته بدا في الإختفاء
ولكنه عاد مرة اخرى قدم استعراضات غنائية خارج الهند وكانت على نفس مستوى الإستعراضات الشهيرة لمايكل جاكسون ومادونا وحققت له في الخارج شعبية كبيرة ، وكان اشهر استعراضاته التي قدمها عام 97 في مدينة نيوجيرسي شاهدها 45 ألأف مشاهد ونفس الإستعراض قدم في جنوب أفريقيا عام 91 وهذا راجع الى حبه الكبير للموسيقى والغناء والرقص مع قدرته على العزف
أنشأ قناة تلفزيونية خاصة تحمل اسمه عام 92 ومقرها لندن وهي موجهه للآسيويين الذين يعيشون في انجلترا وباقي أوروبا
أسس عام 95 شركة تحمل اسمه لتوزيع الأفلام الهندية حاليا يظهر على الشاشة الصغيرة في مسلسل تلفزيوني جذب المشاهدين تحت عنوان كيف تصبح مليونيرا ؟)
حصل اميتاب على العديد من الجوائز المحلية والعالمية وكل عواصم العالم عرضت أفلامه ونذكر منها ( أمستردام ) والقاهرة ودمشق ولندن
والآن له حفيدان من ابنته شاويتا ( فتاة اسمها نجية ) و فتى لا اعلم اسمه ابنه ابهيشك ترك الجامعه ويعمل ممثلا في السينما الهندية أكثر اسم يظهر به اميتاب على الشاشة في أفلامه هو ( فيجاي )
مواقع لأميتاب
كتاب الأسطوره أميتاب
( أميتاب باتشان .. الأسطورة )، ، كتاب للكاتبه الهندية ( باونا سمية) الكتاب يحتوي على عدة احاديث مع أميتاب ومع المقربين للنجم الهندي من مخرجين وممثلين وهذا الكتاب ليس عن نجم هندي شهير ولكن من مسابقة لمحطة ( bbc) على الإنترنت عن ظاهرة ممثل القرن الثالث 2001وفي هذا الكتاب الجذاب تلقي المؤلفة الاضواء على قصة صعود وهبوط النجم الهندي العالمي اميتاب باتشان
علاقته العاطفية مع الممثلة جايا بهادوري التي انتهت بالزواج 1973 بعد أن اشتركا في أكثر من فيلم - ورغم ماحققته من شهرة فقد أثرت جايا أن تعتزل وهي في قمة مجدها لرعاية زوجها وابنها ابيشيك
وابنتها شويتا وتقول جايا عن زوجها النجم بأنه بالرغم من بطولته لأفلام ناجحة الا انه لا يزال يشعر بالقلق مع كل عمل فني جديد وتتحدث جايا عن فترات عصيبة حينما أصيب اميتاب في حادث اثناء تصوير فيلم (الحمال) 1982 ، وأزمته النفسية بسبب قراره الابتعاد عن النشاط السياسي، وبسبب الحملات الصحفية والقضايا التي اقامها ضده منافسوه لتلطيخ أسمه وسمعته ولكنه صمد لها حتى تأكدت براءته، كما تحدثت جايا عن صداقة زوجها برئيس وزراء الهند الراحل راجيف غاندي وكيف تألم لاغتياله وتؤكد أن جميع أصدقاء راجيف استفادوا منه الا اميتاب فهو الوحيد الذي خسر من تلك الصداقة.
ورفض اميتاب ترشيح زوجته من قبل الحكومة لمجلس الشورى عام 1996 فمازال الجرح غائرا في نفسه من مخاطر السياسة وتزوجت ابنتها شويتا من ابن احد رجال الأعمال الهنود في حفل متواضع اقتصر على الأصدقاء المقربين.
وعن الفترة العصيبة التي أعقبت حادثة 1982 للعلاج ـ وثم تلك التي قرر فيها الابتعاد عن السينما بسبب هجوم النقاد بعد فشل أحد أفلامه تقول جايا: لم أتصور أن تصل حالته النفسية الى العزلة التامة عن المجتمع لمدة عامين كان يمضى معظم وقته في مكتبه بالبيت، وكان يهتم أحيانا باحتياجات البيت، وكان يشغل وقته بلعب تنس الطاولة أو الاسكواش والقراءة، والاستمتاع بالجلوس مع أسرته.
زواج اميتاب وجايا
بنت اميتاب : شاويتا متزوجة من حفيد راج كابور مؤسس السينما الهندية من احد بناته
صورة شاويتا مع زوجها مع أحد ابنائها ( وهي الآن ام لطفل وطفلة )
باتشان وكابور
زوج بنت أميتاب
في الدكرى الستين لميلاده اهدته زوجته كتاب To Be or Not To Be Amitabh Bachchanللناقد السنيمائي خالد محمد
مع عائلته والنجمة كاريشما كابور لتوقيع الكتاب
حول تجربته السياسية في بداية الثمانينات وعضويته بالبرلمانيصفها اميتاب نفسه بأنها كانت تجربة مريرة رغم انها لم تستمر سوى ثلاثة أعوام ـ وقد جاء ترشيحه بسبب صداقته لأسرة راجيف غاندي ونجوميته ومن قبل حزب المؤتمر، وبعد دخوله البرلمان واجهته شائعات شرسة من جانب الصحافة وأحزاب المعارضة مما أثر في نفسيته كثيرا ـ مما أضطره أن يترك المجال السياسي 1987 بعد اغتيال صديق طفولته راجيف غاندي.وصفت فترة عزلته لعدة سنوات بأنها مرحلة فقدان التوازن ـ ولكنه حينما عاد الى نشاطه في سلسلة أفلام ناجحة، لم يرق أحداها الى مستوى ادائه المعروف حتى طالبه بعض النقاد أن يبتعد عن المجال الفني وان يعيش على ذكريات أمجاده السابقة لأنه فقد سحره وبريقه ـ ولكن في عام 1999 اشاد النقاد بفيلمه سوريا في نشام مما حفظ لاميتاب ماء وجهه.وبعد هذه الفترة الصعبة قبل عرض احدى محطات التلفزيون الهندية لتقديم برنامج عالمي كيف تصبح مليونيرا مقابل أجر خيالي وحقق البرنامج نجاحا كبيرا وفي 1992 اتجه الى مجال الاستثمار حيث أسس مع صديق باكستاني أول محطة فضائية موجهة للآسيويين والهنود المقيمين بالمهجر واتخذت مقرها في لندن - لتعرضه لحملة لاستثمار مدخراته خارج الهند، كون شركة داخل الهند لتوزيع الأفلام السينمائية وانتاج برامج ومسلسلات تلفزيونية.ومن خلال مؤسسته قام اميتاب باتشان بتنظيم مهرجان ومسابقات ملكة جمال الكون الهندية عام 1996. وقوبل اعلان المشروع باحتجاجات من جانب احزاب سياسية وجمعيات نسائية ـ وقامت مظاهرات تندد بالمهرجان بحجة مخالفته التقاليد الاجتماعية ـ وشهدت عدة مدن مظاهرات نسائية عارمة، وأحرقت دمى لاميتاب في الميادين العامة وطالب الكثيرون الحكومة بالغاء المهرجان، رفض اميتاب الاستسلام، وأقيم المهرجان في 23 نوفمبر 1996 في جو مشحون بالقلق والتدابير الأمنية واحتشد 20000 متفرج في استاد مدينة بنجالور، ورغم هطول الأمطار، فقد اقيم المهرجان واستغرق ساعتين ونصف في جو مبهر من الديكورات والموسيقى، والافيال ومشاركة عدد كبير من فناني الهند - واشادت الصحف بانه كان تحفة فنية رائعة، ويقول اميتاب باتشان لمؤلفة الكتاب ان نجاح المهرجان كان انتصارا للشعب، وانه لم يقبل التدابير الأمنية المشددة الا بعد تهديدات لوجود قنابل وتهديد زعيمة منظمة نسائية بأنها ستحول مكان العرض إلى بحر من الدماء.ولقد قام اميتاب باتشان بتقديم استعراض بجنوب أفريقيا حضره أكثر من 60000 متفرج - 1996 - كما قام بعض نجوم الهند بتنظيم عروض غنائية بالولايات المتحدة الأمريكية لصالح متضرري الفيضانات بالهند وبعض الجمعيات الخيرية في مايو 1990 في نفس أستاد شيكاغو الذي تقدم عليه عروض مادونا ومايكل جاكسون وأعجب الجمهور بالموسيقى الهندية المصاحبة كما شارك من قبل 1979 المغنية الهندية الشهيرة لتا فبمشكار احدى حفلاتها الغنائية على احد مسارح العاصمة نيودلهي وأذهل الجميع بادائه السلس وصوته الرخيم القوي.وتقدم المؤلفة ابن اميتاب باتشان الذي قرر أن يسير على خطى والده وهذا الابن هو ابيشك الذي أطلق عليه جده الدكتور باتشان اسم ابيشك أو النور الساطع - إن طفولته كانت هادئة وعندما بدأ وعيه لاحظ مدى احترام الناس لوالده - يقول عن والده كنت أرهبه في طفولتي، ومثلما كان يدللني كان يعاقبني بشدة، وكان يشجعني دائما على القراءة - وكان يحرص أن نتبادل الآراء وعندما كان يتوتر كانت أمي تقوم بدور حمامة سلام.وقد قطع ابيشك دراسته الجامعية لينضم الى عالم السينما في قرار مشترك مع والده الذي استعان به في انتاج فيلمه سيدي الماجور 1997 ثم أدى عدة أدوار وكان والدي يتابعني من قرب في مواقع التصوير ويسدي لي نصائحه وملاحظاته.يقول باتشان لدى احساس دائم بعدم الثقة وربما أكون أكثر المتشائمين، ولكني في نفس الوقت أعد نفسي من أكثر المحظوظين فإنني لم أعد أخطط لنجاحي ولكني جاد في معظم تعاملاتي اجتماعيا ونجحت في فرض نوع من الالتزام بين أفراد أسرتي - ورغم أنني أتعامل مع جميع من حولي بصفتي انسانا عاديا، وليس نجما فليس لشهرتي انعكاس على نفسي وشخصيتي فأنا انسان عادي.وعندما جاء ترشيح هيئة الاذاعة البريطانية B.B.C . وفوزه بلقب نجم القرن قال باتشان إن مجرد ترشيحي ووضعي بجوار عمالقة السينما مثل تشارلي شابلن ومارلون براندو - يجعلني لا أتمالك نفسي من الفرحة وتتملكني مشاعر من العرفان والحب والذي تكنه لي جماهير السينما في الهند والعالم، وكان رد فعلي عليه الذهول لأنني غير مصدق لما يجري حوليلا يعتبر كتاب (اميتاب باتشان الأسطورة) 95 صفحة الذي صدر بمناسبة تكريم مهرجان الاسكندرية السينمائي للنجم الهندي سوى ملخص للكتاب الذي وضعته الناقدة الهندية بهاوانا سوميا بالإنجليزية عن دار ماكيلان الهند عام 1999 في 392 صفحة.
" أميتاب باتشان الأسطورة " عنوان كتاب جديد صدر مؤخرا عن الجمعية المصرية لكتاب و نقاد السينما ضمن اصدارات مهرجان الاسكندرية السينمائى الدولى ال17 ، كتبه " بهوانا سومايا " بترجمة ل " أحمد ابراهيم " و هو ملخص لكتاب ضخم للمؤلفة بنفس العنوان صدرعن دار " مكميلان " المحدودة للنشرالهندية ، و يروى الكتاب حكاية الممثل الهندى " أميتاب باتشان " منذ الطفولة و حتى لقب نجم القرن عن طفولته و فشله و نجاحه و صداقته لرئيس الوزراء الهندىالراحل " راجيف غاندى " ، و دخوله المجال السياسى و حكايات زواجه و أهم أفلامه و يلحق بالفيلم فيلموجرافيا عن مسيرته و أفلامه التى وصلت الى 107 فيلم منذ عام1969و حتى عام 2000 .""
يضم الكتاب الأصلي شهادات عن اميتاب من منتجين ومخرجين وممثلات، قدم بعضها في الكتاب المترجم ملخصا، وقد ضم قائمة بكل أفلامه وعددها 157 فيلما بدءا من عام 1969.
قام بترجمة الكتاب الى العربية أحمد ابراهيمموقف في حياتهلم يسلم الأغنياء والمشاهير من السيول التي ضربت مدينة مومباي الواقعة في غرب الهند حيث اضطروا الى شق طريقهم وسط مياه مرتفعة للوصول الى مقاصدهم. وذكر التليفزيون المحلي ان أحد أهم السياسيين الهنود وهو زعيم حزب شيف سينا اليميني "بالصحاب ثاكيري" ترك منزله في بومباي بعدما غمرته مياه الامطار . وذكرت صحيفة آسيان أيدج أن نجم السينما الهندية أميتاب باتشان الذي يملك مسكنا صغيرا في بومباي رأى بعض مقتنياته الغالية وقد جرفتها مياه الامطار كما دمرت أيضا اجهزة الكمبيوتر الخاصة به وسياراته .واضطر باتشان الى البقاء في المنزل وإلغاء مواعيد تصوير الامر الذي أثار مخاوف المخرجين من أن يؤثر ذلك في جداول تصوير، هذه الاعمال الفنية. وألغت استوديوهات السينما الهندية في مدينة السينما الهندية (بوليوود) في بومباي عددا من أعمالها أو أجلتها مما تسبب في إلحاق الخسائر بصناعة السينما والتليفزيون. واضطر نجم الشباب في السينما الهندية المحبوب جون إبراهام المعروف بشغفه بالدراجات البخارية إلى التنقل باستخدام القارب والحافلة والعربة التي تجر يدويا. وذكرت الصحيفة أن النجم هريثيك روشان اضطر للمشي لمدة خمس ساعات. ولم يتسن للنجم أجاي ديفجان الوصول إلى بيته لانه ظل محتجزا لاكثر من 30 ساعة.
مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي ال21
تطرح شاشة المهرجان في القسم الاعلامي الذي يضم 14 فيلما تحمل 14 جنسية وجها مختلفا للنجم الهندي الشهير اميتاب باتشان بعيدا عن الأكشن ودور البطل الذي لايهزم وذلك من خلال فيلم 'اسود'BLACK لسانجاي ليلا بانزال والذي يدور حول طفلة فقدت السمع والنطق ويمتليء عالمها بالسواد لافتقادها الاتصال بمن حولها، ولكن ارادتها تقوي بمساعدة مدرسها (باتشان) الذي يتمكن من تغير الطفلة وبث روح الأمل بداخلها،.. قصة شبيهة بحكاية هيلين كيلر الامريكية الصماء البكماء والتي تمكنت باصرارها وبمساعدة مدرسها من الحصول علي الدكتوراه.
متفرقات
اضخم فلــــــم لعــــــام
$$ 2004 $$
من حيث القصه والاخراج وابدع الممثلين و و و و و و الى اخره
كيف لا
والفلم يضم الاسطوره او بألاحر المعجزه السينمائيه
أمــــيتاب باتشان
AMITABH BACHCHAN
فقد بلغت حجم ميزانيه الفلم مايقارب
[[ اثنان وثلاثين كـــــــرور ]]
[[ والكرور هو ... عشره ملايين روبيه هنديه ]]
[[ يعني مايعادل 10 مليون الى 12 مليون .. ريال سعودي .. ]]
فيلم لاينسىKabhi Khushi Kabhie Ghamأحــلام الـحـــب
الفيلم الهندى أحــلام الـحـــب بطولة النجم العالمى اميتاب بتشان ، كارينا كابور ، جايا بتشان، كاجول ، شاه راخ خان ، كريثيك روسان. القصة : كاران جوهار، شيينا باريخ . التصوير : كيران ديوناس . المنتج : كاران جوهار ، ياش جوهار. المخرج : كاران جوهار.
الفيلم مدته ثلاث ساعات و20 دقيقة.
وتقوم احداث الفيلم داخل دهاليز احدى الاسر الهندية العريقة ورب هذه الاسرة اميتاب بتشان الذى ربى ولديه على افضل واكبر القيم الانسانية يقع احد الابنين فى حب فتاة يرفضها ابوه. مما يؤدى لان يبلغ الاب احد الابناء انه ابنه بالتبى و انه ليس ابنه وتمضي الميلودراما الي مداها و الابن الصغير بعد اكثر من10 سنوات ان يعيد شقيقه بالتبني الي حضن الاسرة.
الفيلم يتطابق فى محتواه مع الفيلم المصرى "الخطايا" لعبد الحليم حافظ ونادية لطفى . يقوم اميتاب باتشان بدورالأب والجد بنجومية و رشاقة واداء متنوع وشاركته التمثيل فى دور الزوجة جايا باتشان وهى زوجته فى الحقيقة ايضا. وقام بدور الابناء شاه روخ خان و كريثيك روسان ويقع احد الابناء في حب فتاة فقيرة "كاجول" ترعي اختها الصغيرة "كارينا كابور" وأباها المريض ويتزوجها رغماً عن الأب الذي كان قد اتفق علي تزويجه من فتاة ثرية كما حدث فى فيلم الخطايا مما يجعل الاب يثور ويقول له الحقيقة انه ابنه بالتبنى فيغادر الابن وزوجته إلا مغادرة البيت .
وتمر السنوات ويكبر الابن الأصغر ويحاول ان يلم شمل الأسرة و يقوم بالتقرب من أسرة أخيه ويقع في حب شقيقة زوجة أخيه التي كانت طفلة مثله لتساعده حتي يتصالح الجميع .
الفيلم مثل باقى الافلام الهنديه يعيبه انه طويل أكثر من اللازم حيث يمتد عرضه لأكثر من ثلاث ساعات فالموضوع الميلودرامي يلف ويدور.
الفيلم مبهر في استعراضاته واغانيه خاصة في التصوير والاضاءة والاداء الحركي الجامع بين الرقص الحديث والتراث في الغناء والموسيقي والملابس و قد شارك النجم اميتاب بتشان فى الاستعراضات.
اميتاب باتشان النجم أكثر سطوعا في عالم بوليوود
والذي يعمل أكثر من40 سنه في هذا المجال .
اميتاب باتشان نجم السينما الهندية الأول على الإطلاق مثال واضح على هذه العلاقة الغريبة القائمة ما بين النجم والجمهور في الهند ''اللافت في جمهور السينما الهندية إن إعجابه بنجومه المفضلين يصل إلى درجة التقديس وهذا ما يفرض على نجوم السينما الهندية أن يعيشوا نمط حياة محددة سواء على الشاشة أو في حياتهم الفعلية ، يراعون فيه المقاييس المفروضة عليهم من الجمهور وبحسب الصورة المكونة لديه عنهم .. ومن هنا حرص نجوم ونجمات الشاشة الهندية على أن يتحاشوا أي علم يمس بالقيم والأخلاق الشعبية الهندية ، خشية أن يخسروا شعبيتهم . وعلى النجم أن يكون في حياته الفعلية متواضعا بعيدا عن مظاهر البذخ ، شعبيا يمشي بين الناس في الشوارع ويرتاد أسواقهم ومقاهيهم ومجالسهم الشعبية الفقيرة ، وان يكون سخيا كريما معطاء للفقراء والمتسولين والمعوزين .. وكما تقول النجمة ريكا فان هذه التقاليد تكلف النجم أو النجمة إنفاق ما يقارب نصف دخله .. تقول : ( هذا لا يعني إننا نخوض تجارة خاسرة ، فنحن نتاقضى أجورا عالية جدا ولا بأس إذا استثمرنا قسما من هذه الأجور لدى جمهورنا الذي ارتفع إعجابه بنا وإقباله على أفلامنا كلما ارتفع أجرنا )"" .. عمره الآن تجاوز ستون عاما ، ومع إن شهرته محدودة خارج الهند ، فهو يبقى بالتأكيد اشهر من شارلي شابلن أو شون كونوري أو حتى مايكل جاكسون من الناحية العددية .
التجول في شوارع بومباي هو أجمل واخطر لحظات حياته . فما أن يظهر أميتاب في احد الشوارع أو الأمكنة العامة حتى يحتشد حوله عشرات وربما مئات الآلاف من الناس .. يتقاتلون في ما بينهم للظفر بلمسة خاطفة ليده اوقميصه أو سرواله أو حتى حذائه .. والبعض قد يتباهى إن استطاع أخذ البركة بلمس غبار الأرض التي وطأها بحذائه .. والفتاة العانس يبتسم لها ملاك الزواج إذا ظفرت بكلمة أو لمسة من أميتاب .
وفي صيف العام 1997 ، عندما أصيب اميتاب بجروح بليغة خلال تصوير لقطة من احد أفلامه ، صلت الهند كلها من اجل شفائه .. ويومها اقسم عشرات الألوف من الصبايا والشباب بإحراق أنفسهم أحياء إذا مات اميتاب ولحسن حظه أو بالأحرى لحسن حظهم انه شفي ولم يمت .
ومن هنا ضراوة وضخامة عدد رجال الحرس الشخصي الملازمين لاميتاب كظله ليل نهار .. رغم ذلك يبقى اميتاب على طبيعته العفوية صوفي متزهد شاعر وحكيم لا يشرب ولا يدخن ولا يأكل اللحوم ولم يكن مفاجئا لأحد عندما فاز عام 1984 في الانتخابات النيابية وبفارق أصوات كاسحة .. والبعض يقول إن لدى اميتاب طموحا دفينا بأن يكون غاندي الهند الثاني وهو على كل حال ينتمي إلى حزب المؤتمر ، حزب غاندي .
غير إن اميتاب سرعان ما تخلى عن السياسة ليعود إلى السينما .. قال : (( في السينما أستطيع إن أقدم للشعب ما تعجز البرلمانات والحكومات عن
تقديمه لهم .))
ولأن اميتاب ملياردير ، وهو أغنى رجل على الإطلاق في بومباي المصنفة كرابع أغلى مدينة في العالم ، فلطالما كان هذا النجم الكبير هدفا دائما للمافيا والعصابات المحلية التي تقوم بعمليات تبييض الأموال في ظل استوديوهات بومباي .. وفي بومباي حدثت عمليات إطلاق نار من عناصر مجهولة على خمسة من كبار الممثلين خلال السنوات الأخيرة ، أما التهديدات بالابتزاز او القتل فهي من الأمور الشبه اليومية لدى مشاهير هوليوود الهند
اميتاب باتشان
انه الاسطورة
انه
الهند