الذي ينّقب عن السكينة بين ادراج الواقع لا يلقى الا غبارها السكينة كامنة في دهاليز الروح تتصاعد رويدا رويدا الى شرفات الروح الى ان تغمرها بسحر الراحة والامان
يستفزونك ليخرجوا اسوء مافيك
ثم يقولون,,,, هذا انت
لا ياعزيزي هذا لست انا
هذا ماتريده ...انت
ليتنا مثل الاسامي ... لا يغيرنا الزمان ...
كل شي الى نهاية الا
الحب
(على الناس اللذين يحبهم المرء ان يموتوا مع كل اشيائهم)