لَمْ يَفتْ الأوان...عَقدتُ حِبالَ الوصالِ المُتقطّعة...فأوصلتْني إلى شُعاع نورٍ خَلَّدَ فيَّ رُوحاً كانتْ ميتْة..!
لكَ أيُّها الحاضرْ الغائب..
رائع
أنتِ..! تَحتاجي فقطْ لِمنارةٍ ...فَوقَ شاطئ النورِ ذاكَ كَي يُحادثكِ الأمل ليلاً بِلا كللْ..
كلمات جميلة
سلمت الايادي
في غايةِ الصمتْ كُنتُ أنـــا..
وسفينةُ أحلامي,كانتْ مُضطربةٌ بنفس الوقتْ..
كنتُ وكُنا ...و لكن ماذا سَـ نكون!!
ليسَ مُهماً....المُهم هوَ...[أنتْ]....منْ تكون؟!
أخي...مُنذَ الصُغرِ أُناديـــــكَ يــــا سَيدي
أعذرْ تَلهفْي وَ تِلكَ النَبضةُ الصارخةُ..
أعذرْ كَفيّ حِينما وَقعتـــا على الثرى..
أعذرْ ذلكَ الألـــم الذي كانَ نائماً فأيقظهُ فِراقُكَ..
ذلكَ الحنينُ إليكَ جَعلني بــ أخي أناديـــــك...يا أخي يا حُسين