في عام 1960 علماء ومدربين من ألمانيا الشرقيه قاموا بتطوير تقنيه في التدريب والتي تقوم على أداء تمرين قوه بوزن ثقيل مثل القرفصاء ( Squats ) متبوع على الفور بأداء تمرين طاقه مثل القرفصاء بالقفز ( Squat Jumps ) أو قفز الحواجز ( Hurdle Hops ). في حين أن العديد من الرياضيين والمدربين اعتمدوا هذه الطريقه من التدريب منذ ذلك الوقت إلا أن الأدله العلميه التي تدعم هذه التقنيه من التدريب ما زالت قليله. أظهرت دراسه من نيوزلندا أن أداء تمرين القرفصاء ( Squats ) بعمل ( 3 مجموعات بـ 3 تكرارات و 3 دقائق راحه بين المجموعات ) يليه على الفور أداء تمرين القرفصاء بالقفز ( Squat Jumps ) بعمل ( 3 مجموعات بـ 3 تكرارات و 3 دقائق راحه بين المجموعات ) سبب في زياده أكبر لهرمون التيستوستيرون والكورتزول من أداء تمرين قوه أو تمرين طاقه لوحده فلهذا أداء تمرين قوه متبوع بتمرين طاقه يزيد القوه كما أن أداء تمارين القوه تليها تمارين الطاقه يزيد من التكيف العضلي للتدريب.
المصدر:
Journal Strength Conditioning Research , 25 : 1072 – 1078 , 2011