فلسفة الضد
حين تحكم فلسفة الضد جميع جوانبنا بفرض من الماسونية الخفية في ترويض أنفسنا إلى متطلباتهم الإبليسية،، فنحن حتما قادرين على استخدام فلسفة الضد نفسها لدحر تلك المتطلبات!!
ان فلسفة الضد سلاح ذو حدين من الممكن أن يحمي صاحبة بالوقت الذي قد يكون فيه سببا في القضاء عليه،، و هنا فقط تكمن أهمية القوانين التي خلقنا بها الله عزوجل،، فهي قوانين تضمن لك النجاح إن أردت و اخترت و قررت،، و تضمن لك الفشل إن أنكرت و خفت و جهلت!! قانون الله هو المنتصر وان تكالبت عليه البشريه.