ذات مره رأى رجل خنفساء
فقال
ماذا أراد الله بخلقهآ ؟
ليس لها صوره حسنه و لا رائحه طيبه
فأبتلاه الله بقرحَـة عجز عنها الاطباء
فجاء له طبيب وقال:
آحضروا لى خنفساء !!
فأحرقها و وضع رمادها على القرحَـه
فبرأ الرجل بإذن الله
فقال الرجل
أراد الله تعالى أن يعرفني
أن أقبح الحيوانات هى الدواء لى !!
فما بالك ﺑمن يحتقر الناس!
(إياگ و إحتقار الخلق فلعّل حاجتگ تگون لمن أحتقرت يوماً)