يجلس هناك وحيداً و كل ماحوله مقاعد فارغة
الحزن ينتظر تلك اللحظة ليفتك به
!والأنتظار يفسح الطريق لذلك الشرس المسمى بـ “الحزن” المميت
هو يحاول المقاومة بشدة
والحزن ينفث سمه بهدوء
! قوته تبدأ بالتلاشي أمام هذا العدو
لكن أشياء بداخله تلوح له بالأمل , يستجيب لها وفي لحظه يصبح هو المنتصر
:) ينفض من أمامه بقايا تلك الحرب وينهض والأمل تكلل بداخله