علمني معزوفة
واصل معي إلى ان أتقنتها بشكل جيد
.. أصر عليها بشكل مخيف , وبدون أدنى تفسير
كنت أفعل مايريد , ل أسعده
.. كنت تلك الأنثى المطيعه لعاشقها
لكن لم يلبث الا ان فجر ذلك السر الكامن بداخله :
” أنني أراها بك , أنتي تملكين الكثير منها , وكأنكما خلقتم من نسلً واحد
يجب أن تعزفي هذه المعزوفه دائماً , فهي تحبها “
!تلك هي القنبلة التي (قتلت) ما بداخلي بدون رحمه
وأدركت أنني ماكنت الا تلك الشبيهة , لا شي أخر