إن المؤمن كلما ازداد بلوغاً ورشداً فكرياً وعاطفياً، كلما عاش مأساة غيبة إمام زمانه (عليه السلام) أكثر.. وبالعكس، فإن إهماله لهذا الأمر، علامة على ابتعاده عن مصدر النور.