اخت نور الرواية تخضع للبحث الرجالي فلا تستندِ لاي كتاب حتى تعرفي صحتها نعم الرواية موجودة التي ذكرتيها لايكره الجمع بينهما وهناك من احتاط وجوبا بالجمع بينهما كالسيد السيستاني دالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الهدى
لكن الجواب بعيد عن سؤال الاخ عادل شكرا لمداخلتك الجميلة
التعديل الأخير تم بواسطة امير النحل ; 3/September/2011 الساعة 10:55 pm
هذا جواب على موضوع آخر
هذا جواب على موضوع آخر
كيف ذلك اخي عادل
انها من المستحبات في الصلاة انك اخطأت الصواب وستخطئ من معك
وقد اجابتك الاخت فيري لكن جوابها في ان السور الطوال لايجوز قرآءتها اذا فوتت وقت الفريضة ولايحرم ذلك
نعم من قرأ أحدى سور العزائم في الفريضة وجب عليه السجود الذي هو واجب في هذه السور فان سجد اعاد صلاته على الأحوط وان عصى ولم يسجد فله اتمامها ولاتجب عليه الاعادة (للصلاة) وان كان احوط . السيد السيستاني د منهاج الصالحين مسألة600 بين القوسين مني
وأعتذر لاسلوبي انك اخطأت لان هذه مسألة دين صح اوخطأ لاثالث لها حتى لو انا اخطأت
هذه اجابتي بعد الـتأكد جيدا واعتذر للتأخير
اخي الكريم لا اشكال في قرآءةجميع ماذكرت ولا يجب قرآئتهما معا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اخوان على كيفكم وياي واحد واحد چا هي ولية؟؟؟ هههههههه
في احد ايام عام 97 كنت حاضرا احد دروس الميرزا الشيخ علي الغروي (( قدس الله نفسه )) وكان لي به معرفة شخصية ، المهم كان هناك هذا المبحث الذي نحن بصدده وقد اشكل الكثير من طلبته عليه - كما فعلتم انتم الآن وهذا من حقكم - واشبع البحث في حينها تفصيلا وطال النقاش فيه وكان على ما اذكر- وعلق بالذهن - انه وفي معرض رده عليهم ان الصلاة ما هي الا دعاء وكيف نصلي لله عز وجل بسورة فيها ذم لعدو من اعداء الله ورسوله وزوجه وقد آذوا الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وتوعدهما الله بالصلي في نار جهنم ؟؟ وكانت ام جميل عليها لعائن الله وهي زوج ابو لهب اللعين تطلق لقب (( مذمم )) والعياذ بالله على الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله فهل يا ترى نتقرب الى الله بالصلاة في تلاوة هذه السورة التي تقبح هؤلاء ؟ وانتهى البحث على ان الشيخ رحمه الله قد قال لهم بما معناه (( انه ليس كل مالم نعرفه او لم نقرأه فانه غير موجود فكثير من الامور لم تذكر بالرسائل العملية وذكرت ببحث الفقهاء الخارج ، اما الامور الخلافية فكثير، وتوجد بين الفقهاء امور خلافية لا يعلم بها الكثير من المقلدين وهذا ليس عيبا لا سمح الله اذ كثير منا يكتفي برسالة المرجع الذي يقلده لانها مجزية وتبريء الذمة ان شاء الله تعالى وكما مثبت في اول صفحة من رسائل الفقهاء العملية رحم الله الماضين منهم وأعلى مقام الباقين وحفظهم لنا جميعا لخدمة هذا الدين الحنيف والمذهب والحوزة العلمية الشريفة ..
وان شاء الله اذا اسعفني الوقت واستطعت الحصول على الدليل - وغالبا ما يكون عندي الا انه ليس تحت اليد - اذ انا متيقن من معلوماتي ان شاء الله تعالى سآتيكم به اذا بقيت الحياة واذا لم تبق فاسالكم الفاتحة والدعاء..
برعاية الله وحفظه..
لاتنسوني بالدعاء.
بارك الله بك...يا استاذ عادل...لكنك الان احلت الجواب على الشيخ الغروي رحمه الله ولم تذكر استدلاله كاملا
اما ما ذكرته من استدلال ....فضعيف جدا...لان سورة المسد....من القران الذي وصفه القران الناطق امير المؤمنين
بقوله..لا تنفد غرائبه ولا تنقضي عجائبه....فهي اذن محتوية على عجائب وغرائب لا متناهية
وليس فقط ذم لاعداء الله....ومتى كان ذم اعداء الله لا يحتوي قربة له سبحانه
وهذا القران فيه من الذم للمشركين والمنافقين والمنحرفين الشيء الكثير
ثانيا اين الاجماع.....ومن كلامك فان الشيخ لم يستدل به...
ثانيا يوجد حديث عن الرسول ما مضمونه...ان من قرأ هذه السورة يرجو له رسول الله ان لا يحشره مع ابي لهب
وثالثا الحرمة لا تقوم الا بنص....ولا تقوم بمثل القياس غير التام الذي ورد في مشاركتك
وللكلام بقية ان بقيت الحياة.....والله اعلم
السلام عليكم اخي نيو ورحمة الله وبركاته ..بارك الله بك...يا استاذ عادل...لكنك الان احلت الجواب على الشيخ الغروي رحمه الله ولم تذكر استدلاله كاملا اما ما ذكرته من استدلال ....فضعيف جدا..
ارجو ان تكون بتمام الصحة والعافية ..
انا ذكرت الحقيقة ولم احل الجواب لشخص توفاه الله سبحانه والا لقلت احد المراجع والسلام الا انني اتصرف على سجيتي ودون رتوش ولاباس بذلك ، اما من اني لم اذكر استدلاله كاملا فالقصور مني لا منه رحمه الله لان الحادثة مضى عليها اكثر من 15 سنه واذكر حينها ان بحث هذه المسألة فد اخذ وقتا طويلا وكنت حينها مستمعا لبحثهم وكانت كثير من مصطلحاتهم الفقهية لم اكن اعيها بسبب ان الحضور كان اغلبهم من طلبة السطوح العالية وبعض الفضلاء من طلبة البحث الخارج وانتهى البحث الى ما قد ذكرت بالمعنى وكثير من التفاصيل هي ليست عالقة بالذهن بسبب ظروفي الصحية الآن وضعف ذاكرتي بسبب بعض الامراض التي المت بي عافاكم الله مما ابتلاني به.
كلامك هنا يلتزم بلوازم اهمها :.لان سورة المسد....من القران الذي وصفه القران الناطق امير المؤمنين
بقوله..لا تنفد غرائبه ولا تنقضي عجائبه....فهي اذن محتوية على عجائب وغرائب لا متناهية
وليس فقط ذم لاعداء الله....ومتى كان ذم اعداء الله لا يحتوي قربة له سبحانه
وهذا القران فيه من الذم للمشركين والمنافقين والمنحرفين الشيء الكثير
لم نحن مأمورون بتلاوة سور دون غيرها بالصلاة الواجبة والا كان بالامكان قراءة اي سورة تجزي واعني بذلك سورة الفاتحة ..هذا اولا
لم في ليالي القدر مأمورون بقراءة سور العنكبوت والروم والدخان على استدلالك يلزم ان اي سورة هي مجزية .وتم التأكيد والحث من الروايات الشريفة على ذلك .هذا ثانيا
اذن سورة المسد تساوي بالفضل لسورة الفاتحة ولا فرق وسورة الطلاق تساوي سورة الانسان في الفضل ولا فرق وسورة التوبة تساوي سورة يس مثلا بالفضل ولا فرق وانبياء الله على استدلالك كلهم متساوون بالفضل ولا فرق ..
يستلزم على استدلالك ان اية (( وان تظاهرا عليه )) كآية التطهير ولا فرق .. والى كثير من ذلك الذي لا يسع المقام لذكره وتذكيره.هذا ثالثا
انا لم اقل انها اي المسد ليست من القرآن الا ان هناك تفاضل بين السور والا لكانت التوبة تفتتح بالبسملة..
نعم ان صفات الله عز وجل المحيي والمميت والشافي والرازق والجبار والعظيم والرحمن الى اخر صفاته سبحانه وتعالى تشير الى نفس الذات المقدسة الا انك لا تستطيع في حال المرض ان تدعو اسمه المميت مثلا والا كان الدعاء في غير محله واذا سمعك احدهم يشكل عليك مع انك تدعو الله عز وجل باحدى صفاته. لا اريد ان اطيل عليك حتى لا يأخذ النقاش والحوار العلمي منحى اخر ليس من جنابك الموقر حاشاك ..
لا ياخي انا لم اعد اتذكر الى اي مصادر اشار لاني وكما اسلفت كنت ضيفا مستمعا ولست مشاركا في البحث والا لكتبت المصادر كما فعل الحضور من الطلبة الافاضل حينها ..وانا قلت اذا تذكر بان الدليل ليس تحت اليد الان وساحاول ان اجده واعدك حينما توصلي اليه فلن ابخل بابلاغكم به.ثانيا اين الاجماع.....ومن كلامك فان الشيخ لم يستدل به...
لم يقل الحديث بالصلاة وانما مطلق التلاوة.ثانيا يوجد حديث عن الرسول ما مضمونه...ان من قرأ هذه السورة يرجو له رسول الله ان لا يحشره مع ابي لهب
اذا تذكر اني قلتوثالثا الحرمة لا تقوم الا بنص....ولا تقوم بمثل القياس غير التام الذي ورد في مشاركتك
وللكلام بقية ان بقيت الحياة.....والله اعلم
ولم اقل ان الكل قد حرمها وانا اعلم بانك تميز بين المصطلحات ..وهناك من يذهب لحرمة قراءتها
ان شاء الله تعالى عمرك طويل وتقضيه بالبر والتقوى ونستمتع بالحوار والنقاش العلمي الرصين معك ومع الاخوة الاعزاء ..
رعاكم الله وحفظكم من كل سوء..
لا تنسوني بالدعاء.
السلام عليك اخي عادل ورحمة الله وبركاته.....
1- اراك وكانك اعترضت على قولي باحالتك الجواب على الشيخ الغروي وصراحة لا ارى سببا للاعتراض لاني اعلم تماما انك ناقل للحقيقة كما سمعتها ولم اك قاصدا غير ذلك
2- نعم ان سور القران تختلف في مضامينها وفضلها ولكن هذا الاختلاف لا يخرجها عن جامع واحد هو انها تحوي من المعارف والمفاهيم ما لا يتناهى
وما ذكرته من حالات انما تبيناه بنصوص اتت لا بقياس ورأي خاص
وما نتيقنه انها مختلفة الفضل وهذا امر لا نختلف فيه
نعم كل الايات القرانية من جهة صدورها هي شييء واحد انها كلام الله وعليه فهي تتحد من جهة وتختلف من اخرى ولا خلاف ولا دليل
3-نحن معك بانتظار الدليل
4-نعم ان الحديث مطلق وانت تعلم انه يشمل حال الصلاة ايضا والمنع يحتاج الى دليل او حديث
5-وانا ايظا كنت دقيقا في نسبة الاقوال وقولي ان الحرمة بحاجة الى نص ليس معناه الا ان من قال بالحرمة فعليه جلب الدليل حتى وان كان شخصا واحدا
6- لك مني وافر الاحترام والتقدير ......وانت كما عهدتك استاذي الفاضل
إن الأخ عادل الإبراهيمي المحترم قد سمع الكلام من عالم لا غبار عليه فهو محق في نقله فيجب مراجعة بحوث الشيخ الغروي ق وقد توجد في تعليقه على موسوعة السيد الخوئي ق لكن ينتقل الكلام للعالم المحترم
قول الأخ عادل
((الا دعاء وكيف نصلي لله عز وجل بسورة فيها ذم لعدو من اعداء الله ورسوله وزوجه وقد آذوا الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله وتوعدهما الله بالصلي في نار جهنم ؟؟ ))
ان سورة الكافرون يدخل فيها ابا لهب ولم تحرم قرآءتها في الصلاة
رد مع اقتباس