النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

مكانة المرأة ودورها الاجتماعي

الزوار من محركات البحث: 1 المشاهدات : 503 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق مشارك
    الكربلائي
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 76 المواضيع: 17
    التقييم: 24
    مزاجي: متفائل
    أكلتي المفضلة: هالقاسمة الله
    موبايلي: كلاكسي كراند
    آخر نشاط: 20/September/2014
    الاتصال:

    مكانة المرأة ودورها الاجتماعي

    مكانة المرأة ودورها الاجتماعي

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهاً وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) (النساء19) نود التعريف هنا ببعض الأمور المهملة أوالتي لانحيط بها بل إن المرأة المسلمة تجهلها حسب الظن لهذا كله حاولنا التعرض لمكانة المرأة ودورها الرسالي في الأسرة والمجتمع والدولة حسب ما جاء في التشريع الإسلامي أملين أن تكون سبب في التفات الباحثات الى العناية بما ورد في الشريعة الإسلامية من نصوص غنية تحتاج الى فهم معاصر وترجمة للنص بلغة عصرنا واطلاق العنان للبحث العلمي للنصوص الإسلامية في كل ميادين الحياة لنقل نظرية النص الى واقع عملي نلمسه في حياتنا العملية بعبارة أخرى ننبه الجميع الى ضرورة فتح أبواب الاجتهاد المعاصر لنسجل فهمنا للإسلام لكي يكون منهلا نشرب ونتغذى من عطاءه وإغناء الفكر العلمي والإنساني والثقافي والحضاري ليتسنى للأمم والشعوب من المجتمعات البشرية لتنهل من منهله العذب إن شاء الله.
    انتم تعلمون بأن كل من حاول أن يدافع عن المرأة وحقوقها والدعوة الى رفع شأنها والسماح لها وتشجيعها للقيام بدورها الرسالي لتساهم في إقامة مجتمع فاضل يسوده العدل والاحترام لحقوق ألأخرين قد تعرض ويتعرض الى حرب شعواء من قبل الظلمة وحزبهم حزب الجهالة والتخلف ونجد من بين هؤلاء علماء لا يفقهون تلبسوا بلباس الدين وسخروا الدين الى صالح الرجل ونزعاته ومنحه السيطرة والتصرف الأهوج وغاب العقل والحكمة فعانت المرأة ما عانت من قبل أسرتها ومجتمعها وحكومتها.
    (وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ) (الشورى14) فمثلا لو تحدثنا مع النساء غير المسلمات حول تصوراتهن عن الإسلام نجد تصورهن تصور عقيم ومغلوط ولاسباب لاتخفى منها:
    الحرب الإعلامية المسعورة على الإسلام ومحاولات التشويه وتزيف الحقائق وتصرفات المسلمين الفكرية والسلوكية التي لا تستند الى الشرع الإسلامي والمحزن يؤطر باسم الإسلام وأيضا غياب الأعلام والمؤسسات الإسلامية التي تطرح الإسلام بصورته المدنية وبلغه معاصره ومقارنة الإسلام مع واقع المرأة المزري والفارغ في هذه العصر المتوحش وهذا كان واحد من الأسباب التي دفعتنا للتعرض لهذا الموضوع لعله يفتح الباب للباحثين والباحثات لتطوير الفكر الإسلامي ليساهم في تطوير المرأة المسلمة أولا والمرأة في العالم ثانيا وبذلك يتم تطوير وتنميه الحركه النسوية لتتفاعل وتساهم في تحريك المجتمع الإسلامي والمجتمع الإنساني في أن واحد أن شاء الله.
    بداية لنبحر معا في أعماق تأريخنا البشري ولنتصفح سجلاته ونبدأ بعصر الخليقة الأول لآخر السلالات البشرية حيث قصة خلق أبونا أدم وأمنا حواء الزوجين الذكر والأنثى الرجل والمرأة والزوج والزوجه.
    هيا بنا لنستنطق القرآن الكريم لنتعرف على أسرار ومراحل الخلق لسلالتنا البشرية ولكي نطل على شرفة التاريخ الأولى حيث عصر العدم وتسجيل عصر الوجود الذي ننتمي إليه والتعرف على تلك الحقيقة الزمنية لابد من وقفة وتدبر لما جاء في القرآن في سورة الإنسان الآية الأولى قوله تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْأِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً) (الانسان1) هنالك إشارات وقصص تقول ان الأرواح خلقت قبل الأجساد بألفي عام وقد جاء في سورة الشمس حيث قال تعالى:
    (وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا*فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا*قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا*وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا) وبين القرآن أن الإنسان قد خلق من مادتين رئيستين هما التراب والماء وهنالك عوامل بيئية ساهمت عبر مراحل التكوين لآدم وحواء تحول خلالها جسديهما من مادة ميته ا إلى مادة حيه ولتوضيح ما نعني نلفت الانتباه الى أن هنالك فرق بين الروح ووجود الحياة أصلا لشيء ما أمثلة توضيحية:
    فنطفة الرجل مادة حيه خاليه من الروح كذلك البيضة في رحم المرأة(يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مَنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) (الحج5) والإنسان عند النوم والحلم تخرج روحه مع إن جسم الإنسان حي خالي من الروح.
    (اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) (الزمر42). عندما يموت الإنسان وتخرج روحه تبقى بعض الأعضاء حية ويمكن التبرع بها للآخرين وتبقى فيها الحياة الى أن يشاء الله. (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ) (البقرة243) أشار القرآن الى أن خلق الإنسان تم عبر مراحل حيث جاء في قوله تعالى:
    (وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً) (نوح14) وجاء في قوله تعالى:
    (لَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ فِي كَبَدٍ) (البلد4) وكلمة أطوار وكبد تعني أن الإنسان خلق عبر عدة مراحل تدريجيا حتى موعد نفخ الروح فيه أذن من تدبر القرآن يجد إن الله تعالى اختار التراب ثم أمر بخلطه بالماء فكانت هذه هي مرحلة الطين ثم عملية خلق أعضاء الجسد البشري أو بعبارة أدق عملية نمو الأعضاء البشرية من خلال الظروف البيئة تسمح للنمو بعد توفير الظروف بعث الحياة في ذلك الطين وقد جاء وصف هذه المراحل وحسب التسلسل:
    المادة الأولى :
    التراب حيث جاء في سورة غافر قوله تعالىهُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخاً وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُسَمّىً وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (غافر67) صدق الله العلي العظيم
    المادة الثانية:
    الماء حيث جاء في سورة الفرقان قوله تعالىوَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً) (الفرقان54) صدق الله العلي العظيم
    مادة جديدة :
    مركبة من الماء والتراب قابلة للتطور والنمو تدب فيها الحياة إذا توفرت لها بيئة ملائمة هذه المادة الجديدة هي الطين الناتج من التراب بعد سقيه أو خلطه أو مزجه بالماء حيث جاء في سورة السجدة قوله تعالى:
    (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْأِنْسَانِ مِنْ طِينٍ) (السجدة7) صدق الله العلي العظيم وجاء بتفصيل أدق في سورة الصافات حيث قال تعالى:
    (فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمْ مَنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لازِبٍ) (الصافات11) صدق الله العلي العظيم مرحلة النمو والتطور لتكوين الأعضاء ضمن بيئة وأجواء خاصة تتلاءم وتكوين الإنسان حيث جاء في سورة الحجر وصف هذه المراحل حيث قال تعالى:
    (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ) (الحجر26) مرحلة تكامل النمو وتطور الأعضاء لتمارس دورها الطبيعي في الحياة حيث جاء في سورة الأعراف آية قوله تعالى:
    (وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ) (لأعراف11) وجاء في سورة التغابن قوله تعالى:
    (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ) (التغابن3) صدق الله العلي العظيم والعملية الأخيرة هي عملية التتويج من خلال ربط العلاقة بين الروح وجسد الحي أي تعشيق الطاقة بالمادة بلغة القرآن الروح بالجسد ليكون الواسطة التي تكون قادرة لتنفيذ إرادة الروح التي ألهمها الله سبحانه وتعالى فجورها وتقواها حيث جاء في سورة الحجر آية قوله تعالى (فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ) (الحجر29) صدق الله العلي العظيم ملاحظة إن هذه المراحل تنطبق على آدم وحواء عليهما السلام لذلك لاتعتنوا بقصص الخرافات التي لا تستند الى دليل علمي مثل حواء خلقت من ضلع آدم ويعزز ما نذهب إليه ما جاء في قوله تعالىوَاللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَبَاتاً) (نوح17) صدق الله العلي العظيم قال تعالىوَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ) (هود61) صدق الله العلي العظيم.
    لنقف على مراحل ذرية الزوجين آدم وحواء عليهما السلام ونكتفي بهذه الشواهد الغنية:
    جاء في سورة الحج قوله تعالىيَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلا يَعْلَمَ مَنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ) (الحج5) جاء في سورة المؤمنون قوله تعالىوَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ*ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ*ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) (المؤمنون14) صدق الله العلي العظيم. نرى هذه الآيات تبين أن الذكر والأنثى من مادة واحدة التراب الذي يتساوى عنده الرجل والمرأة جسديا لأصل النشئة لكل منهما فماذا عن المساواة النفسية الشخصية والمعنوية؟

  2. #2
    من أهل الدار
    المظفر
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: iraq - basrah
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,528 المواضيع: 200
    التقييم: 545
    المهنة: Police officer
    أكلتي المفضلة: وحللنا لكم الطيبات
    موبايلي: sarsour-3GS
    آخر نشاط: 14/December/2023
    مقالات المدونة: 6
    شكرا للطرح الجميل

  3. #3
    من اهل الدار
    Lëë Känġ Tu
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: ცẩĜĐẩĐ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,952 المواضيع: 619
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 4367
    مزاجي: نحمد الله ونشكره ع كل حال
    أكلتي المفضلة: اللي الله قاسمه..
    موبايلي: Samsung Galaxy
    آخر نشاط: منذ 6 يوم
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ɱŭšⓣăⓕă
    مقالات المدونة: 2
    شكرا لك ولطرحك المميز

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال