للمحبة شروط اخرى اعلى ... فلنقبل بالمودة الان فشروطها هينة
حاول دائما ..... ان تجعل تصوراتك يا ..... نيو
قريبة من الواقع
كي لا تتوجع
حينمَا يسكُننَا الحبْ ويبدأ بـ استبَاحةِ كلَّ شيءٍ فينَا
فـ نَمنَحَ لـ الحبيِبِ كلّ شيءٍ لدينَا..
لـ يكونَ هوَ لا غيرهُ مالكُ الروحِ والوجدَانْ
فـ نقَاسمهُ الهمومَ والأحزانْ ونشاطرهُ
الاخفاقَ والنَجَاحْ ، نبكي معهُ ، نضحكُ لسعادَتهِ ،
نشعرُ بالضيقِ لأنَه يشعرُ بهِ..
وفجأةً تهبُ عواصفَ التيهِ
لـ تعلمَ بـ أنهُ كانَ بكَ يمضي وقتَاً ولكَ كَانَ مُتابعَاً
لـ يتلقطَ لكَ زلةٍ أو هفوةٍ أتتْ بغيرِ إرادةٍ منكَ ..
ف تشتعَلَ بكَ نيرانُ الاحتِراقِ وتلوذُ لندمٍ
لا يحتمَلُ وتشعرُ برحيلهِ بـ الخسرانِ
الأعظَمِ..
تصبحون على سعادة ايها الاحبة
مِثلُ هذا الشخَصْ لم يحبكَ يوماً لأنهُ لم يعَرف الحبْ
فلا يستَحق منكَ دمعةٍ/آهةٍ /ندمِ..
دعهُ يمضي.. فلا يأسَ منْ روحِ الحب فالحبُ هوَ الأبقَىَ..
يا سيدي هذه شروط تعجيزية لا تتناسب مع البنية الشخصية للانسان العراقي ...الانسان العراقي بطبعه حاد في انفعالاته وخصوصا مع برد الصيف ولا تنسى الباذنجان وما له من تاثير في خلق الصراعات العائلية اما اليد فالحمد لله نشيطة على وجناة النساء وسوء الظن هو السيد الحاكم في اغلب التصرفات
اعترف هذا نصيحة امي لي دائمآ
كُـونِــي جَـمِـيـلَہ إذَا ﺂسْـتَـطَـعْـتِــي وَ عَــاقِـلَـہ إذَا أرَدْتِــي وَ لَـكِـــنْ مُـحْتَــرَمَـــہ فِــي كُــلِّ ﺎﻟْﺄحْـــوَالِ.....
كنْ كأنتَ فقطَ
عشْ الحَيَاةَ كما تُحبَهَا أنتَ
لا كما يحبها لكَ غيركَ..تصبحون على خيـــــــــر..لا مزاج للأكمال...