بفكها القوي تحمل لبؤة شبلها من رقبته الصغيرة، لتعبر به أحد أنهار كينيا المحفوفة بالمخاطر. فعلى الرغم من أنها تحمل صغيرها البالغ من العمر تسعة أسابيع، إلا أنها تقفز بحذر شديد بين الحجارة بخطوات مرتجلة، إنها الأمومة حقًا! وتلك الصور المذهلة التقطت لحظة توقف قلب اللبؤة وهي تعبر بشبلها، وهذا لتشق طريقها لتنضم إلى بقية أقرانها على الجانب الآخر من النهر.
![]()
![]()
![]()