التعليم يرفع بيوت لا عماد لها «مقولة تعودتِ سماعها وترديدها» وما حضورك اليومي للمدرسة إلا رغبة منك في الوصول إلى أهدافك المستقبلية لتكوني معلمة أو طبيبة أو تختارين أي مجال آخر يتناسب مع ميولك وقدراتك فتحققين ذاتك خلال هذا العمل وتخدمين وطنك الذي طالما أعطاك دون أن ينتظر منك المقابل لهذا العطاء .
والزواج سنة الحياة ونصف الدين وشرع الله الذي تعودنا إتباعه. ومكانه اجتماعيه تحفظ ك من القيل والقال.
إذا وجدتِ نفسك بين هاذين القطبين إما التعليم أو الزواج فما هو اختيارك وأي كفة ترجحين؟
هل تختارين العلم دون الزواج ؟ ام الزواج بدون علم ؟ ام الاثنين ؟ وكيف ؟