درجة الحرارة المثلى لزراعة الوردة البلدي هي ست عشرة درجة ليلا، وعشرون إلى ثمان وعشرين درجة نهارا، وارتفاعها يؤدي إلى احتراق الأوراق والذبول وانخفاضها يضعف النمو. و زراعة الوردة فى النزل تضيف له البهجة و السرور
الضوء:
والورد محايد بالنسبة لطول فترة الإضاءة أي أن احتياجاته معتدلة من الضوء.
ويجب ألا تقل مدة تعرضه للشمس عن ست ساعات يوميا ويزيد الإنتاج والنمو بزيادة فترة الإضاءة، وبالتالي يتحسن الإزهار كما ونوعا في الصيف مقارنة بالشتاء.
التربة:
يحتاج إلى تربة غنية بالسماد البلدي ولا تنجح زراعته في الأراضي ذات التصريف السيئ للمياه, وينصح بعزق الأرض بمرات متقاربة من أجل تهوية التربة.
وقت الزراعة:
يزرع في الربيع حتى اول الخريف وكلما كانت الزراعة مبكرا كلما كان افضل لان ذلك يعطي الفرصة لتكوين الجذور قبل حلول الشتاء.
الزراعة:
تتم الزراعة بعمل جور بعمق 38سم وعرض 45سم .
الري:
الري بالتنقيط هو أفضل الطرق المتبعة حالياً للري وينصح بتجنب رش النباتات بالماء لأن ذلك يسبب أمراضاً فطرية وحاجة الورد من المياه تختلف حسب عمره ونوع التربة والفصل من السنة وتزداد الحاجة قبل موسم نمو البراعم الزهرية.
التقليم:
هو إزالة الازهار الذابلة قبل تكوين الثمار والبذور.
أهميته:
1-ازالة الاجزاء الميته والمكسوره.
2 -ازالة الاجزاء المريضه والمصابة والضعيفة.
3-اتاحة الفرصة لتغلغل الهواء بين الافرع .
4-الحفاظ على الشكل الكلي للنبات والمساعده في تشكيله.
القواعد الاساسية للتقليم:
1-استخدام مقص حاد ونظيف.
2-يتم القطع بزاوية 45 فوق البرعم بمسافة 2/1 سم بعكس اتجاه البرعم ويكون القطع مائل.
3-ازالة جميع الافرع الجافه والميتة.
4-ازالة جميع الافرع التي تكون في قطر القلم الرصاص.
5-معالجة مكان القطع بنوع مناسب من الصمغ
\
منقول