جامع التوبة : كان بظاهر دمشق ( في زمن الملك الاشرف ) خان يعرف بخان ابن الزنجاني يجتمع فيه الفسّاق فيرتكبون هناك افحش انواع الفسوق . فقال الناس للملك الاشرف : ان مثل هذا لا يليق في بلاد المسلمين , فأمر بهدمه ثم امر بناء مسجد في نفس الموضوع , وصرف عليه مبالغ طائلة وسمّاه بجامع التوبة .