يوم من الايام راح الشاعر حسين الركابي لواحد من اصدقائه وهو الشاعر رياض ريسان البحراني
فظل يدك الباب ومحد يفتح الباب وظل يدك اكثر وبقوة فبهاي الاثناء انفتح باب جيران الشاعر رياض وطلعت بنية كلش حلوة وعيونهه جانت حيل كبار
فالشاعر حسين الركابي ارتبك وما حجه اي كلمه وخله وراح
فثاني يوم دز لصديقه بيت ابوذية يكول بي
يومن يوم حيلي اعليك ياراك
سعيد اللي بكل مصباح ياراك
يبن ريسان طكني بسهم ياراك
امن عيونه ونوه جتال اليه
فسمع الشاعر رياض ريسان البيت ورد عله صديقه وكال
زماني يالركابي وياي موجار
دليلي بنار هجر الترف موجار
جار الي يعذب الجار مو جار
انه كبلك عذابه صار بيه