عود على ما قاله المخبر لحظة القبض على الفم :
مرة اخرى تقتات الحروف على بقاياها الملغمة بالسخط .. وتجيء اخر الموصيات للسطور بالرفق بما تحتهن من رماد ... اللحظة الباقية من اشتعالها يوحي برواء ساكن ...
عود على ما قاله المخبر لحظة القبض على الفم :
مرة اخرى تقتات الحروف على بقاياها الملغمة بالسخط .. وتجيء اخر الموصيات للسطور بالرفق بما تحتهن من رماد ... اللحظة الباقية من اشتعالها يوحي برواء ساكن ...
جلّ ما سيكون من ترف قربانا لعينها ...
ضفتها لم تعد تضجّ باسمه .. غادر الخسف الثلة الطيبة التي كان يستوعبها ...
التصوير ينسج عنكبوته المدمن فوق الكؤوس ..
بلا ملكة التشفي
ليس هناك من خصب يؤله السكون .. الحركة الدامغة للمعنى تؤجل السقوط في فخ الارتجال على ان تستعيد الهبات سطوتها بنغم بغيض
مساؤكم
.............
الطقس هذا اليوم بلغ في الروعة مساء كل مبلغ
يشبه جدا مذاق الحياة على شفاه الطفولة واللعب !
مساؤكم غزل وترف
ساعتها .... ايذان بالغلو بالخصب والقيامة
مساؤكم طفولة وشغف
أيقونة سعلوة
كنت هذا الصباح السؤال القاتل عشر
بعد المئة دونما إجابة تلوي عصا استفهامه
السؤال المؤرق الذي يبقي الذهن عالقا في منتصف مسافة متعرجة
متساوية الشقاء ما بين إتقاد رحيم ... وإنطفاء محسن !