إن هنالك سفرا شاء العبد أم أبى، وإذا مات ابن آدم قامت قيامته.. فهو لا محالة صائر إلى لقاء الرب تعالى، سواءً في عالم البرزخ، أو في عرصات القيامة، أو في الجنة أو في النار..