كم ضوءٍ حولنا لا نريد ولا نحاول أن نراه! وكم نحن محافظون ونكره الجديد ونسيء فهم الحياة وحركتها! ننتج ونكافح منتجاتنا لأنّها أكثر ارتقاءً من قدرتنا على فهمها.
كم ضوءٍ حولنا لا نريد ولا نحاول أن نراه! وكم نحن محافظون ونكره الجديد ونسيء فهم الحياة وحركتها! ننتج ونكافح منتجاتنا لأنّها أكثر ارتقاءً من قدرتنا على فهمها.
يادنيا مو كافي الم
الجنوح غرقا ... على كتفها ... امنية
.بداية الفصل الختاميّ.. صباحاتٌ واجمةٌ لا تنجلي.. هواجس البحث عن الأمان، وعن حبٍّ كان انتهى يومًا ومضى
ما أكثر التّعب الّذي يولّده الخذلان
عندما تخفق مغامرة الحلم، وتتوارى..
وما أبرده حين تغادر الآمال أوطانها الّتي خيّبتها..
وحين تصبح اللّغة سرير الكلام الأبله،
ويغدو الكلام ضربًا من الجهل..
ووقت ما تسود الزّمان الغباوة؛
فيتأرجح العقل،
ويتردّد في طلب الحقيقة،
دافعه إلى التّمرّد والرّفض،
إلى النّكران والحركة،
إلى البحث عن معاني الأشياء..
ما أبرده آن يكون الحلم الجنون عينه،
فلا يسهل الكلام،
بل تتفجّر الأفكار في الدّاخل،
ونحو الدّاخل فحسب..
اه منك يازمن