قعرالسجون ليس النهايه
والقتل يـــبقى خطالبدايه
والموســــوي نورالهدايه
قعرالسجون ليس النهايه
والقتل يـــبقى خطالبدايه
والموســــوي نورالهدايه
خُطَاي لا بَوْصَلَة لَهَا سِوَاك..أَنْت ذَاكِرَتِي.!
[ .. صرِتْ آفِهَمّ .. ]
أنْ فِي حَلِو الحَياةّ
صَبرِاً وعَلِقـمْ
عُد الى ادراجك ايها القلب
فقد عاد كل شيء كما كان.....وربما أسوأ
أن أكون هنا ليس كما أن أكون هناك، والمسافة لا يمكن أن تتراءى عبر سذاجة الجغرافيا؛ فالبعد أوسع من بلاهة الخرائط، وهو يتعدّى بساطة اللّغة، واسطة الكلام العاديّ..
إنّه يتحرّك في فضاءٍ آخر من التّعب.. وليس للشّيء نفسه معنىً واحدٌ ومفهومٌ واحدٌ في فضاءين مختلفين.. الهنا هو الهناك والهناك هو الهنا هناك، والتّواصل هو درجة «الحنين» الحرجة وقت تغدو الأكوان كلّها شتاءً..
صيف هو صيف بلونه وخريف بطبعه،
شجره أصابه وهن وموجة من شجن
أهلكت أغصانه ويتمت أوراقه.
في الأمس حلمت بأني هزمت الموت
لأن الحياة أجمل من ألا تعاش.
لقلبي نبض غريب وإيقاع ناشز.
ليتني كنت حديدا حتى أصدأ
من دون أن يجتاحني التفسخ العضوي
وتأكلني ديدان الأرض.
كم جحيم يحاصرني ليلعن أفكاري!
وكم نبي يكفرني لأني
لا أؤمن بأن العصي تستطيع أن تشق البحار
أو تتحول إلى أفاع!…
دموع خربتني على قدر ما خربتها
حتى غدوت أنشج للأفراح وأبتهج للمآتم.
خسرتك مرتين أو أكثر،
فتعبت،
وغادرت تحت سماء رمادية
تغرق في سواد،
تجاه سلام ختامي
مع رغبتي التي مزقها البرد.
كم أحب الليل والعتمة،
كي لا أرى ولا أرى!
أحب إلى حد الكراهية،
فهناك دائما حيز واسع من الخوف
عندما يفقد المرء من يحب،
وحيز واسع من المتعة
عندما يبكي المرء على من يحب.
آآآآآآآه ِ من غادة ...............كلماتها دهليز لأيام الكتب و التهام الشعر ...تلك ايام ٌ خلت ...للأسف.