تبدو مُخيفه سرعة الأيام ! تجري بنا دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عداد سرعاتها و تفلت منا گ قِطعة الصآبون ؛
نمسك بها ف تنزلق من أيدينا
تسير الأيام ونحن لاندري ! ثم نتفاجأ أننا وصلنا ﻟ نهاية أيامنا
وَ نحن نشعر أننا لم نبدأ بعد
و لم نمنح أنفسنا فرصه التزوّد الكافية للحياة الآخرة !