سأكتب أيها الجدار :.
أنا جروحي صارت بكد أنبياء الله
وين الكه محمد حتى يختمهن .
في كل مرة وعند كل أمسية .. نترقب ,,نتأمل ,, نبتسم ,, نرسم الاحلام ,, لعل القادم أفضل ,
ونحنٌ لانعلم بأننا نقتل كل شئ جميل بداخلنا
هموم وأهات وصرخات تسطلي تخرج من زفرات الارواح ..
اجساد هاوية .. عضام بالية ..
وجوه شاحبة .. أماني معلقة .. اللوان سوداء
صفحات ليوم جديد .. نعم أنها ستزول حتماً لكنها طبعت على كل جزء من الجسد
ونحتت عند مدخل جدار القلب .
بعض الكلمات لا تصدمك بقدر ما يصدمك قائلها!!
ليس على المرء حرج من الاعتراف بخطئه،
فهذا يعني قوله بكلمات أخرى أنه اليوم أكثر حكمة مما كان بالأمس.
سأعلق نشاطي هنا عذرآ ايها الجدار ... فمحرم على الابواب .
احلفك بالرضا وبالله تنساه
مايستاهل كل ذاك الوفة وياه
يوم اخر وتكرار جديد
”~
سر آلسعآدَه . . !
آنْ تشعر آنْ الله رَآضي عنك . .
فلآ تنسى ذكر الله :
... لا إله إلا الله ...
ما بين شوقي لك واحتراقي في غيابك
الوك الدقائق والعن الظروف والمسافات
فِـي السّمَـاء بَابٌ , لَا يُرَد طَارقـهُ , وَ لَا يُخَيب سَائلَــه,,!.
قُولُوا يـآ رَب { } " ~
مرض الحبيب فعدته *** فمرضت من حذري عليه
وأتى الحبيب يعودني *** فبرئت من نظري إليه
