تلفت عن غير قصد هناك فأبصرت.. بالانتحار الخيال! حروفا من النار..ماذا تقول ؟ لقد مر ركب السنين الثقال و قد باح تقويمهن الحزين بأن اللقاء المرجى..محال!! **
تلفت عن غير قصد هناك فأبصرت.. بالانتحار الخيال! حروفا من النار..ماذا تقول ؟ لقد مر ركب السنين الثقال و قد باح تقويمهن الحزين بأن اللقاء المرجى..محال!! **
تباعدنا فلا حزن على ما ضاع من قرب و ليس الحب إلا الرحلة استلت قوى القلب و هل يلقي انتهاء السفر الملاح في كرب إذا ما راح يطوي اليم نحو الشاطيء الخصب نفضنا قطرات الوصل بين الورد و العشب إذا ما اهتزت الزهرة ألقت بالندى العذب و أفردنا و في الإفراد بعض الخير للصب تعيش الزهرة الفيناء في المنبسط الرحب و تقضي وحشة الأيام بالتحديق في السحب تنام على وسادة الشوك نائة عن الترب و لا ترمقها عين فتنجو من أذى العطب و إما زهرتان استوتا جنبا إلى جنب سرت نجواهما تنسل بين العطر في السهب فتسمعها الفراشات وراء التل و الشعب فتضرب في الفضاء الرحب نحو المنبت الرطب
التعديل الأخير تم بواسطة عبير ; 25/September/2011 الساعة 1:33 am
ساكتب الى حبيبة لم تفي معي رغم تنازلي
الى جرح تركته داخل قلبي لايندمل الا
بموتي بل وابقى جريح
درتلك ضهر كلبي بعد راح انساك واعتبرك ميت واقنع بموتك
وارجعهن سنيني الراحن بلياك وادفن ذكرياتي بعتبة سكوتك
وداعا للدمع لادمع بعد الان دمعاتي كمر وانبلعن بحوتك
عشك مكبوت بيك اشمالك اتوانيت شجاك وماتبوح وتحجي مكبوتك
وانة الحشمت لجلك حتى اليكرهون ماهزك حنيني تهزك مروتمك
قطار الكلب سار ولاتنتضرةبيوم
بمحطاتك حلف مايوكف بيوم
مايوكف بيوم
...سأكتب يازمن...............
خرجت عن النص وابتعدت عن المألوف
ليلي مؤرق... نهاري ضجيج.. ايامي قظيتها عطشى ارى زلال الماء بعيوني واقدامي شلت شلل ملعون
كلماتي هذيان ...بكلمات ماتت وحملت على نعش الصبر
قظيت عمري يازمن ابحث عن .........المرسى وبدون هدى...........
تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي حتى يفتّـحَ نوّارٌ وقـدّاحُ ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟ والشعرُ ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ ومـدّاحُ؟ وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟ حملت شعري على ظهري فأتعبني ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
لـــيس الحياةُ لمَنْ جدَّ وجَدْ
إنـــما الحياةُ لمَنْ حظّة كَعَـدْ
لا تبحثوا عنهُ هُـنا بصدري تركتُهُ يجـري مع الغـروبِ ترونَهُ في ضـحكةِ السواقي في رفَّةِ الفـراشةِ اللعوبِ في البحرِ، في تنفّسِ المراعي وفي غـناءِ كلِّ عندليـبِ في أدمعِ الشتاءِ حينَ يبكي وفي عطاءِ الديمةِ السكوبِ
موجعة هي بتر الأحاسيس
في جسد الغياب وغائرة الجراح حين
يصب عليها حرارة الآآآهات والندم وملكومة
عندما تنكب ألما على ضريح خرافة الأمل وتندس
في ثياب الحداد في أوان شارف النحيب على حلم خالج
صدر يضج بالصمت ويدوي في كون شق مساحات الإنتظار
لاً شَي عِندي أفخْـر بهٌ ..
أعظًم مِن دٍيـن أؤمٌـن به ..
وإمٍـرأة عَظيمة قَـآمت بتِربيتي ..
وأبْ أفخرٌ دَائمآ عٍندمآ يٌختتمْ إسْمـي بٍ إسْمـهٌ ..