ليتني لم احب يوما ولم اسلك ذاك الطريـــــــــــــــــــق
ذاك الطريق الذي جعل الحزن صديــــــــــــــــــــــ ـــقي
ذاك الطريق الذي صار فيه الحسرات رفيقا لا يفارقني
ليتني لم احب يوما ولم اسلك ذاك الطريـــــــــــــــــــق
ذاك الطريق الذي جعل الحزن صديــــــــــــــــــــــ ـــقي
ذاك الطريق الذي صار فيه الحسرات رفيقا لا يفارقني
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى العراب ; 20/January/2013 الساعة 12:20 am
حضور طيب في الجدار
الاخ مصطفى ..
بنتظار مايخطه قلمك
فالنبض الاول لانفاس عيد الاضحى ....
هطلت مطرات قطر خجولة ..
معلنه أستبشار الخير المؤقت
بأصوات الحجيج المتعاليه من جبل عرفه
الخير أين مكنون ومن المستفاد ..؟؟
بنتظار ذلك
جرروحي غزيرة تحتاج لانتفاضه منكي
تضميدها من طبيب لاينفع
بين الشد والجذب وبين الهدوء والهيجان .. أعلن وجودي
لأني أحبك ... سأتنازل عن كل صداقاتي
سأمزق كل الكلمات التي لم تكتب لعيناك ِ
وسأصرخ حتى يسمع الناس ويعلموا كم أنا أحبك
لأني أحبك سأدور بين شواطئي وبحاري
وسأرمي بنفسي من فوق الجبال ِ
وسأبكي كل عمري ... وسأقاوم أعدائي
وسوف أتوجه لربي بدعائي
تبـــاً لتلكَ الروح المُتَعَنِّتٌة..
وللأقـلام المُتَصلبّة
وللقلبِ الذي جحدَ في الوصال...
قديسة الهوى حضور ملفت
بنتظار نزيف أبداع قلمكم .
سأكتبْ:......سيأتي يوم يصبح فيه للجرح لسان
لكي يأمر الألـــم بــأن "توقف يا جلادي"
أبحث عن نهاية
أي نهاية
حتى لو تقتلني في نهاية الرواية