كوب من صوتك يروي عطش أذني,,,,,
كلما شهقت أمتلأت بك,,,,,,
حين أحببتك عرفت أن هناك أنواع أخرى للغرق غير الماء,,,,,
ولأن قلبي مليءٌ بك فعذراً لغيرك,,,,,
فقد قلبي بصره عن النساء إلا أنت,,,,,
وكيف أنجو من حنيني وسمائي معطرة بغيابك,,,,,
لو أن اشتياقي لك صوت مسموع لملأت الكون ضجيجاً باسمك,,
عناقي لكِ خطير جداً:
أشبه بعناق طفل رضيع لأمه يخشى على نفسه الموت قبل أن يسد جوعه,,,,
واحبك : لو كنت وجعاً ولو كنت ناراً ولو كنت موتاً احبك