شيخوخةُ السبعين ... تعزفُ وجهَه ... وعلى محيَّاه الغريبِ ... تَرَنَّمُالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيل الطين
شيخوخةُ السبعين ... تعزفُ وجهَه ... وعلى محيَّاه الغريبِ ... تَرَنَّمُ
وعلى المواويل التي سُكبت على يده فراغاً يجتليه توهم
أعترف انلاصت ...
وجبهة معارضة واجبة الاستحداث ...
أيضا أعترف واني بطريقي اشتري الـ(ـلقمة) لفتح هيتر السخان ..اتصل بي صديقي واحد اقاربي وكَال تعال للمستشفى ابني انضرب سيارة ...المهم الولد انكسرت رجلة ...واجو عشيرة الشخص اللي دعم الطفل واخذو عطوة شهرين ( وبالفترة اللي ياخذون بيهة عطوة ) الولد ياكل جبس بالغرفة الثانية ...
لما خلصت الكَعدة ...تمنيت اقرب طيارة تكون في الكوت حتى اسافر ...اسلوب وطريقة تعامل وكأنه في سوق عكاظ قبل 1400 سنة ...
لكنه ............................... للان ...يضمر جذوةً ... من ذلك ........الطفل الصغير ..... ويكتمُ
وكل حق مابيها .... واللي لسانه اطول يحوز المنجزات
خلفلة على سوق عكاظ ... هم جان ملتقى مال مثقفي ذاك الوكت
الا هاي المشيات شنو ...........
وكأنه للآن يعلن انه فتح جديد للغواة وبرعم
لماذا يا صديقتي العزيزة هذا القنوت ... سوف امنحك التفائل والامل على الرغم من اني استفقدة في بعض الاحيان
لقد بعثتي كنسمة تزين لي اوقاتي ... لا انسى تلك المعاناة التي عشناها في ذلك المكان قبل 7 سنوات او اكثر
لكنة منحنى الشي الكثير
اكو واحد يمتحن الجمعة وين العدل وين حقوق الطلبة وين المدري شنو
توكلت على الله
رح تنتحر البنية ....................مخليلها امتحان الجمعة ....الحكَووووو