صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15
الموضوع:

الذكاء الوجداني ، تعريفه وأهميته وأبعاده

الزوار من محركات البحث: 66 المشاهدات : 1612 الردود: 14
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: في تراب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,268 المواضيع: 1,296
    التقييم: 2889
    مزاجي: هادئ؟؟احيانا

    الذكاء الوجداني ، تعريفه وأهميته وأبعاده

    الذكاء الوجداني ، تعريفه وأهميته وأبعاده


    يعتبر مفهوم الذكاء الانفعالي أو الوجداني مفهوما حديثا على التراث السيكولوجي , وما زال يكتنفه بعض الغموض , حيث انه في منطقة تفاعل بين النظام المعرفي والنظام الانفعالي .

    والتعريفات التي تعرف الذكاء الانفعالي انقسمت إلى قسمين :


    الأول:

    أكثر تحفظا ويعرف الذكاء الوجداني بأنه القدرة على فهم الانفعالات الذاتية والتحكم فيها وتنظيمها وفق فهم انفعالات الآخرين والتعامل في المواقف الحياتية وفق ذلك , فيعرفه Mayer&salovey ,1990 بأنه القدرة على فهم الانفعالات الذاتية للآخرين وتنظيمها للرقي بكل من الانفعال والتفكير , ويشير سالوفيSalvey بان الذكاء الانفعالي يميز الأفراد الذين يحاولون التحكم في مشاعرهم ومراقبة مشاعر الآخرين وتنظيم انفعالاتهم وفهمها ,ويمكنهم ذلك من استخدام استراتيجيات سلوكية للتحكم الذاتي في المشاعر والانفعالات ويشير سالوفي بان مرتفعي الذكاء الانفعالي يحتمل أن يكون لديهم القدرة على مراقبة انفعالاتهم ومشاعرهم والتحكم فيها والحساسية لها وتنظيم تلك الانفعالات وفق انفعالاتهم ومشاعر الآخرين .

    الثاني:

    يعرف الذكاء الانفعالي بأنه مجموعة من المهارات الانفعالية والاجتماعية التي يتمتع بها الفرد واللازمة للنجاح المهني وللنجاح في الحياة ، ويعطي Golman 1995 مجموعة من المهارات الانفعالية والاجتماعية تميز مرتفعي الذكاء الانفعالي وتشمل ,الوعي الذاتي ,والتحكم في الاندفاعات ,والمثابرة ,والحماس والدافعية الذاتية ,والمشاركة العاطفية ,والمهارات الاجتماعية ,وأن انخفاض تلك المهارات ليس في صالح الفرد أوفي نجاحه المهني .

    هذا وقد عرفه “دانيال جوليان” في كتابه الذكاء الوجداني Emotional Intelligenceبأنه:

    “القدرة على فهم الانفعالات، ومعرفتها، والتمييز بينها، والقدرة على ضبطها والتعامل معها بإيجابية”.

    يعنى ذلك أن تأثير الانفعال والوجدان على السلوك والتعلم يفوق كثيرًا تأثير العمليات المنطقية على السلوك والتعلم.

    إذن الوجدان والتفكير متداخلان تداخلاً وثيقًا. وحتى يتمكن الطفل من اكتساب معلومة ما أو خبرة من الخبرات فلا بد أن تتوافر له الظروف الآمنة البعيدة عن التهديد والقلق حتى يزداد تركيزه وتزداد قدرته على استدعاء الخبرات السابقة، وبالتالي فهم الموقف والتعامل معه عقليًّا ومنطقيًّا.

    وعندما تكون الخبرة مصحوبة بانفعال إيجابي كالفرح أو الإنجاز مثلاً يزداد إتقان المعلومة وحفظها وتخزينها في صورة واضحة يسهل استدعاؤها والاستفادة منها؛ وذلك لأن الناقلات العصبية في الدماغ البشري تفرز موادَّ كيميائية تعطي شعورًا بالراحة والمرح، وذلك مع الخبرة التي تعطي هذه الأحاسيس الإيجابية، فيسجل الدماغ هذه المعلومة، وكأنه يقول لنفسه: هذه المعلومة هامة احفظها وتذكرها واستخدمها مستقبلاً.

    وتعتبر هذه المشاعر الإيجابية التي ترافق الخبرة بمثابة مكافأة ذاتية للدماغ، وهي التي تدعو العقل مستقبلاً لممارسة أشكال التفكير المختلفة كالابتكار والاستكشاف والإنجاز؛ لأن المخ في هذه الحالة يكون آمنًا.


    إذا كانت الانفعالات المصاحبة للخبرة سلبية ومؤلمة كالتهديد والقلق والخوف، فإن المادة الكيميائية التي يفرزها الدماغ تجعل الفرد متحفزًا للرد بالمقاومة (مقاومة دخول المعلومة أو تعلم المهارة)؛ وذلك للمحافظة على نفسه، ويؤدي ذلك إلى مزيد من التوتر والقلق، وبالتالي يتدنى الانتباه والتركيز والتعليم.

    ومن هنا كان الذكاء الوجداني هو أساس التنمية العقلية والاجتماعية والمعرفية للطفل.

    أهمية الذكاء الوجداني:

    الذكاء الوجداني ، مهم للنجاح في الحياة , والمهنة , والصحة النفسية . وكما تحدث (جولمان) بأن الصحة الوجداني تنبئ بالنجاح في الدراسة ,والعمل , والزواج , والصحة الجسمية , وتشير الدراسات الحديثة إلى أن الذكاء الوجداني يتنبأ بـ 80 % من نجاح الإنسان في الحياة .


    مهارات الذكاء الوجداني التي يمكن تنميتها لدى الطفل فيما يلي:


    - الاهتمام بتمييز الانفعالات (تسميتها هل هو فرحان – سعيد – خامل – غاضب – متوتر…).

    - التحكم بردود الفعل العفوية (عدم التسرع بإعطاء رد الفعل).

    - التعامل مع الضغوط الحياتية.

    - تفهم انفعالات الآخرين ووجهة نظرهم.

    - تفهم معايير السلوك المقبول وغير المقبول.

    - تطوير نظرة إيجابية واقعية تجاه الذات.


    ما الذي تنتجه هذه المهارات الوجدانية
    ؟
    يؤكد دانيال على أن تنمية هذه المهارات تسفر عن شخصية متزنة قادرة على تحمل المسئولية وتأكيد الذات، والمتفتحة والمتعاونة والقادرة على فهم الآخرين والقادرة على حل المشكلات، والقادرة على ضبط النفس في مواقف الصراع والاضطراب واتزان المشاعر والسلوك والفكر مثل التعرف، والقادرة على التواصل الفعَّال وتوقع النتائج المترتبة على السلوك.
    الجديد في النظر لهذا الأمور القديمة الجديدة أنها تحولت لنهج “الخطوة خطورة”، بمعنى أصبح كل منها يتحول لسلسلة من المهارات التي يمكن لكل فرد التدريب عليها بسياسة الخطوة خطوة؛ فالذكاء، التفكير، الإبداع، حل المشكلات صار كل ذلك مهارات يمكن إتقانها جميعا.


    ولكن كيف تحول الأمر؟
    أسهمت دراسات الجهاز العصبي وتشريح المخ، وعلم النفس العصبي في التحول الكبير في النظرة للذكاء فقد أكدت قابلية المخ للتعديل الذاتي فينمو ويخبو من خلال التفاعل البيئي الثري، وهذا الثراء إنما يعني التنبيه والأمن.

    وقد أحدثت هذه النتائج نقلة وتحول لمفهوم الذكاء من اعتباره قدرة عامة ثابتة (موروثة) إلى اعتباره إمكانية وطاقة دينامية نامية.

    ظهرت بعض النظريات الحديثة ولعلَّ أهمها –بالنسبة لفكرة الذكاء الوجداني- الدراسات التي أفادت بأن الذكاء ليس أحاديًّا، بل متعددًا، وهذه النظرية (الذكاء المتعدد) توضح أن الفروق بين الأطفال ليست في درجة ما يملكون من ذكاء وإنما نوعية هذا الذكاء، وقد توصل هوارد جاردنر إلى ثمانية أنواع من الذكاء.

    أنواع الذكاء:

    1- الذكاء اللفظي (اللغوي).

    2 – الذكاء التحليلي – الرياضي.

    3 – الذكاء المكاني.

    4- الذكاء الموسيقي – الإيقاعي.

    5- الذكاء الحركي – الجسدي.

    6 – الذكاء الاجتماعي (الخاص بالتعامل مع الآخرين).

    7- الذكاء الانفعالي الذاتي (الشخصي).

    8 – الذكاء البيئي.


    ثم تجيء نظرية الذكاء الوجداني كالتقاء لبحوث ودراسات المخ التي أكدت أن المخ وجداني ينشطه الأمن ويحجمه التوتر، ونظرية جاردنر في الذكاء المتعدد الذي صار يتضمن أنواعًا من الذكاء الشخصي والتفاعل مع الغير.



    وتشير بحوث الذكاء الوجداني أن 80% من إنجازات البشر مرجعها الذكاء الوجداني، بينما 20% مرجعها الذكاء التحليلي.


    يشمل الذكاء الوجداني خمسة أبعاد:
    1. الوعي بالذات.
    2. الدافعية الذاتية.
    3. مقاومة الاندفاع.
    4. التفهم وإدارة الوجدان.
    5. العلاقات الاجتماعية.

    إذن الأمر كله يصب في خانة التنمية الشخصية للتفاعل الإيجابي والتعايش مع الآخرين.

    وتجدر بنا الإشارة لنموذج السلوك الذكي الذي يتضمن 15 عملية عقلية معرفية ووجدانية -إذن العقل (معرفة ووجدان)-، وتتضمن هذه العمليات العقلية:

    1- المثابرة.
    2- مقاومة الاندفاع.
    3- الاستماع بتفهم وتعاطف.
    4- مرونة التفكير.
    5 – التفكير في التفكير.
    6 – السعي نحو الدقة.
    7 – التساؤل.
    8 – تطبيق الخبرات السابقة في مواقف جديدة.
    9- التعبير بدقة ووضوح عن التفكير.
    10- استخدام كل الحواس.
    11 – الإبداع والخيال.
    12 – الحماس للحياة.
    13 – المخاطرة المحسوبة.
    14 – المرح.
    15- التفكير مع الآخرين.


    طرق نعلم بها أبناءنا هذه السلوكيات خطوة خطوة و هي:
    - الحب للطفل

    - الاحترام للطفل.

    - التقبل للطفل.

    - بناء الثقة بالنفس والآخرين.

    - إشاعة روح المرح والدعابة مع الطفل.

    - بناء صورة إيجابية لدى الطفل عن نفسه.

    - تشجيع الطفل على التعبير عن انفعالاته بدلاً من كبتها.

    - محاولة الحوار الذي يشجِّع الطفل ليحكي باستفاضة عما يشعر به؛ وذلك لأنه أثناء هذا الحوار يدرك أبعاد مشاعره بوضوح أكثر، ويصبح لديه مع الوقت قدرة على التحكم فيما يثير لديه هذا النوع من الانفعال؛ لأننا في الحقيقة حين نتحدث نبدو كما لو أننا ننظر من الخارج لما نقول (أي لما نفكر – لما نشعر).

    - نساعد الطفل ليتعرف بـأمانة على نقاط قوته ونقاط ضعفه.

    - الاستماع إلى الآخرين بفهم وتفهم، وذلك يسهم في تعميق الفكرة وصقلها، فالطفل الذي يعود ويتدرب على حسن الاستماع للآخرين يستطيع أن يبني أفكارًا جديدة على أفكار الآخرين، كما يستطيع توضيح وشرح تلك الأفكار، إضافة لأن الاستماع إلى الآخرين يخلص الطفل من تمركزه حول ذاته، فهو يبدأ في التعرف على مشاعر وأفكار الآخرين، ويبدأ في إدراك أن لهم من الأهمية مثل ما له، ولهم من الحقوق والواجبات مثل ما له، ويمكنه ذلك من زيادة وعيه بالمشكلات، ويفتح مداركه لوجهات نظر وبدائل أخرى. ويمكنه ذلك من دخول عالم الآخرين دون تحيز.

    - من أكثر ما يفيد الطفل في تكوين نظرة إيجابية نحو الذات المعاملة الهادئة المتزنة، والتشجيع على ما يبديه من إيجابيات دون إفراط أو تفريط، كذلك مساعدة الطفل على إتقان مهارات مختلفة
    (رياضة – فنون – قراءة – ألعاب …).

    - تعويد الطفل على تسجيله انطباعاته، آرائه، خبراته، انتقاداته والمشاركة من قبل الأهل في ذلك، وربما كان ذلك مفيدًا في نواحٍ عدة (التعبير الجيد – الوعي بذاته – فرص للنقاش – الفهم المتبادل – الشجاعة في إبداء الرأي – متابعة تطور التفكير والمعرفة والوجدان لدى الطفل – ربط الطفل بالكتابة وهي مهارة هامة جدًّا).

    - تساعد الفنون على التطورات والنمو المتزن في حياة الطفل والأمر الهام هو التعبير في حد ذاته أي ممارسة الفن ذاته بغض النظر عن النتائج، فهو وسيلة للتعبير عما يجول بخاطره من أفكار ومشاعر وانفعالات. ولقد وجد علماء النفس علاقة بين أعمال الطفل الفنية والحاجات والرغبات اللاشعورية التي تؤثر في سلوكه وتوجهه؛ ولذا يسهم الفن في صحة الطفل العقلية والنفسية، ويرفع عنه الضغوط، ويعطيه فرصة لإظهار المعاني التي لا يمكن أن يعبر عنها عن طريق اللغة.



    فالشخص الذي يتسم بدرجة عالية من الذكاء الوجداني، يتصف بقدرات ومهارات تمكنه من أن:
    · يتعاطف مع الآخرين خاصة في أوقات ضيقهم
    · يسهل عليه تكوين الأصدقاء والمحافظة عليهم
    · يتحكم في الانفعالات والتقلبات الوجدانية
    · يعبر عن المشاعر والأحاسيس بسهولة
    · يتفهم المشكلات بين الأشخاص و يحل الخلافات بينهم بيسر
    · يحترم الآخرين ويقدرهم
    · يظهر درجة عالية من الود والمودة في تعاملاته مع الناس.
    · يحقق الحب والتقدير من الذين يعرفونه .
    · يتفهم شاعر الآخرين ودوافعهم ويستطيع أن ينظر للأمور من وجهات نظرهم.
    · يميل للاستقلال في الرأي والحكم وفهم الأمور
    · يتكيف للمواقف الاجتماعية الجديدة بسهولة.
    · يواجه المواقف الصعبة بثقة.
    · يشعر براحة في المواقف الحميمية التي تتطلب تبادل المشاعر والمودة.
    · يستطيع أن يتصدى للأخطاء والامتهان الخارجي.

    اذن الذكاء الوجداني مفهوم يحمل في طياته عدد من السمات والصفات التي يمكن تلخيصها فيما يأتي:

    1. الإدراك الواضح لدوافعه الشخصية بما في ذلك وعيه بمختلف المشاعر التي تتملكه حتى وهو في قمة الانفعال.
    2. يثق في نفسه ويتحمل مسؤولية أفعاله وينزع للاستقلال في تصرفاته وآرائه.
    3. يتمتع بدرجة عالية من الصحة النفسية بما في ذلك الخلو النسبي من اضطرابات القلق والكآبة.
    4. ينظر للحياة بتفاؤل وإيجابية.
    5. قد يشعر أصحاب هذا النوع من الشخصية بالكدر والضيق أحياناً كالآخرين ولكنهم يستطيعون التخلص من هذه المشاعر في فترات قصير بسبب ما يتسمون به من عقلانية وحنكة.
    6. لديهم قدرة عالية على التحكم في تقلباتهم الانفعالية، مع توظيف مشاعرهم وعواطفهم لما فيه الصالح الشخصي دون تضحية بصالح الآخرين.
    7. يتفهمون جيداً ما يواجههم من آمال أو آلام ومن ثم تتسع الفرص أمامهم للنجاح والتفوق وتكوين علاقات إنسانية فعالة بالآخرين.
    8. يمكنك أن تتوقع ما تستطيع تحقيقه في الحياة من فوز وتفوق إذا كنت تملك قدراً مرتفعاً من الذكاء الوجداني بالإضافة للذكاء العقلي الذي يرتبط بالنجاح الأكاديمي وتحصيل العلم والمعلومات وغيرها من المهارات الفكرية والذهنية التي تقيسها مقاييس الذكاء التقليدية.

    بعض ما يجب عمله لاكتساب مهاراته.و التوجيهات التي ترفع من معدل الذكاء الوجداني من بينها :

    · كن واعياً بالمشاعر والانفعالات السلبية التي تتملكك أحياناً دون توقع.
    · لاتجعل العناد أو المكابرة يحرمانك من التعلم من الآخرين حتى ولو كانوا أصغر منك
    · حافظ دائماً على مشاعر طيبة عند التعامل مع الآخرين
    · علينا أن ندرب أنفسنا جيداً على مواجهة الأزمات بهدوء، النفسية
    · كذلك ينصح العلماء بأن تنمي قدرتك على مواجهة النقد الخارجي.
    · راقب تحيزاتك وتعصبك الشخصي تذكر أن التعصب نوع من الجمود العاطفي
    · لكي تنمي شخصيتك في اتجاه الذكاء الوجداني امنح فرصة لنمو مهاراتك على التعاطف ومؤازرة الآخرين ومد يد العون لهم
    · إذا كنت أباً أو أماً كن على وعي بالعوامل التي تيسر نمو الذكاء الوجداني لدي أطفالك مبكراً
    قلل من انتقاداتك لأرائهم.
    ناقش آرائهم في الناس والآخرين بدون تعصب.
    شجعهم على التعاطف مع الآخرين والتطوع للأعمال التعاونية والخيرية.
    دربهم مبكراً على اكتساب المهارات الاجتماعية وتنويع صداقاتهم بفئات مختلفة من الناس.
    شجعهم على التخلي عن الغضب والفورات الانفعالية بأن ترسم أمامهم بتصرفاتك قدوة لهم على الهدوء وتجنب الانفعالات.
    أطلب منهم دائماً أن يقدموا لك على الأقل ثلاثة حلول لأي مشكلة قد تواجههم أو تعترض نموهم.






    للكاتب: م. أمجد قاسم




  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2012
    الدولة: iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,866 المواضيع: 314
    التقييم: 4737
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: Doctor
    أكلتي المفضلة: fish
    موبايلي: galaxy A5 , Not 10.1 ,iphone 6 plus
    شكراا للطرح

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    سه روك
    تاريخ التسجيل: August-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,915 المواضيع: 2,499
    التقييم: 7321
    مزاجي: شكر لله
    أكلتي المفضلة: طرشانة
    موبايلي: سامسونج جالاكسي نوت4

  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 2,797 المواضيع: 75
    التقييم: 856
    آخر نشاط: 19/October/2017
    مقالات المدونة: 7
    يسلمووو ع الطرح

  5. #5
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 146 المواضيع: 1
    التقييم: 17
    موبايلي: ......
    آخر نشاط: 19/February/2014
    شكرا لك
    اخر مواضيعيترحيب

  6. #6
    من أهل الدار
    بنت الزهراء

  7. #7
    صديق نشيط
    عراقي راقي
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: قطار الاحلام والطموح
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 246 المواضيع: 29
    التقييم: 80
    مزاجي: رايق
    المهنة: مهندس
    أكلتي المفضلة: السمك المسكوف
    موبايلي: كلاكسي 5
    آخر نشاط: 6/March/2018
    موضوع راقي جداً حيث يجب التركيز على معرفة جوانب الضعف والتميز عند الاطفال واعتماد الاساليب العلمية في التربية لتنمية قدراتهم واكسابهم المهارات المناسبة والميول السليمة

    تحيتي ومودتي وتقييمي

  8. #8
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 210 المواضيع: 44
    التقييم: 54
    آخر نشاط: 8/January/2015
    شكراا

  9. #9
    من أهل الدار
    بنت الزهراء

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    ابو منتظر
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: نيبور
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,168 المواضيع: 4,113
    صوتيات: 164 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 6186
    مزاجي: الحمدلله والشكرتمام
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: ارضئ بما قسم الله
    موبايلي: Nokia
    آخر نشاط: 1/September/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى عماد الحمزاوي
    مقالات المدونة: 18

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال