وما آلمَ قلبي وأشجنَ مهجتي
جور ألزمان وظلمه وغصبُكِ حقكِ
أو ما عِلموا بأنك بضعة ألنبي ألهادي
أم لم يعلموا بأن أمير ألمؤمنين بعلكِ
ما زلنا نسمعُ أنين ألباب
ونحيب ذاك ألمسمار وكسر ضلعكِ
ويلهم ياسيدة ألأكوان لم يراعوا حقكِ
ردوا شهادتكِ ظلمً وهم عارفين بقدركِ
ظلموك وظلموا بنيك وشيعتكِ بعدكِ
حقداً لأبى ترابً وعدلَ سيفهِ
يوم بدرٍ وصفين ومعركة أُحدِ
(عذراً ياسيدتي لستُ بشاعرً لأفي شيئاً من حقكِ)
.....بقلمي