بسٌتان الحب ..
في بستٌان الحبُ ..
وعنُد رحَيَق الإزهَار
وتحتِ أشجار الزيتوُن
زقّزُقت بلابُلِ بصوتَ جميلُ
مّن على الأغصَان
وهي ترقصُ وتُغنيً
هيا للحبُ ...
مّرحَا ... مّرحَا ... للسعادة
مّرحَا ... للروُمانسَية ..
وجُهكِ حسنٌ وأرضَنا خضراءٌ
وماءناً نقي وسقٌفنا الأشَجار
ونٌحن بِحراسٌه الطيوٌر
وأمامنا الفراشاتَ ..
يا لهُ مّن يوِم غامٌر بالَفًرحَ ..
نلهوُ ونمرَح بِعَيد عٍن الِآخرينِ
بلا ضوُضاء ولا ضَجيج
ولا دخانً ولا أصوُات عاليه
سُكون وهدوُء .. ؟؟
أخِلاص وصَدقَ وعشَقُ وحُب
لحضَاَت لٌّنً تكرّر وشعَوٌر لا يُوصَف
اِمتزجت ألوانٌ السماءٌ والأرضُ بالحَبُ
وأ ثمراتَ الأشَجاٍر ...
وجَر الماءٌ ونحُن نلعبِ ...
أوقات جميَله وسَعاَدة غامرةَ
وٌردةً حَمراء..ومُنظر خَلاَب
ورُوحانٍ بجِسِد واحَد ..
كلهَا داخَل بُستُان الحُب
بقلمي
محاميكم
22|7|2011