قصة رائعة تستحق القراءة
كان عمره لا يتجاوز 10 سنوات وإسمه جوزيف يمشي حافيا ويحمل الماء في يوم شديد المطر والبرد في ازقة الشوارع في احدى المدن الكرواتية
كان منظره يثير الحزن والشفقه
شاهدته إمراه #عثمانية فقيره فرقت لحاله المبكي فأعطته زوج من الاحذيه لتساعده وتصبره على قسوه الشوارع
كانت هذه أجمل هديه يتلقاها
تمر السنين و بعد كل هذه المده والسنوات تسمع هذه المرأه #العثمانية التي اصبحت عجوز فقيره طرقات على الباب , تقف وتساعدها خطواتها الثقيله في الوصول الى الباب بصعوبه
تفتح الباب فتجد زوجا من الاحذيه عل الباب مملوء بالذهب .!!
وبجانب الحذاء يقف رجل قوي
نعم , إنه نفس الحذاء الذي اعطته لذلك الطفل المتشرد .!!!
وهذا الرجل هو جوزيف الطفل المتشرد
لكنه الأن أصبح مسلما ومن أهم القادة #العثمانيين إنه يوسف باشا القائد العثماني الشهير 1644م
فاتح مدينه خانا, وأحد أهم القاده البحريه في #الدولة_العثمانية