النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

متلازمة اسبرجر ,, التشخيص والاسباب والعلاج ملف شامل

الزوار من محركات البحث: 101 المشاهدات : 949 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    اجبروا الخواطر
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 15,991 المواضيع: 2,267
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12942
    مقالات المدونة: 2

    متلازمة اسبرجر ,, التشخيص والاسباب والعلاج ملف شامل

    مُتلازِمةُ أسبرجر هي نوعٌ خفيف من التَّوَحُّد. وهي أكثر شيوعاً عندَ الذكور منها عندَ الإناث. الاهتمامُ أو الانشغال الوسواسي بموضوع واحد هو عَرَضٌ رئيسي من أعراض مُتلازِمة أسبرجر. يصبح بعضُ الأطفال المصابين بمُتلازِمة أسبيرجر خبراءَ بالديناصورات، أو يصنعون نماذج من السيَّارات، أو حتَّى أشياء تبدو غريبةً، مثل المكانس الكهربائية. ويبدو هؤلاء بخبرتهم والمستوى العالي من المفردات التي يمتلكونها وكلامهم الرسمي شبيهين بأساتذة صغار. يعاني أطفالُ مُتلازِمة أسبرجر من صعوبة في قراءة وفهم التلميحات الاجتماعية، والتعرُّف إلى مشاعر الآخرين. ويمكن أن تكونَ لديهم حركاتٌ غريبة أو طرق مميَّزة في حركاتهم. كلُّ هذا يجعل من الصعب عليهم بناء صداقات. كما أنَّهم يُعانون من مشاكل في المَهارات الحَرَكية. يتركَّز العلاجُ على الأعراض الرئيسية الثلاثة: نَقص مهارات التواصل، الروتين الوِسواسي أو التكراري، والخَرَقة الجسدية.
    مقدِّمة
    التَّوَحُّدُ هو مجموعةٌ من الاضطرابات الدماغية التي تؤثِّر في تطوُّر الطفل. بعضُ هذه الاضطرابات خفيفٌ، وبعضُها شديد. ولهذا نسمِّي التَّوَحُّد طيف اضطرابات التَّوَحُّد. تعدُّ مُتلازِمةُ أسبرجر نوعاً من أنواع طيف اضطرابات التَّوَحُّد. يُعاني الأطفالُ المصابون بمُتلازِمة أسبرجر من صعوبة في قراءة وفهم التلميحات الاجتماعية، والتعرُّف إلى مشاعر الآخرين. ويمكن أن تكونَ لديهم حركاتٌ غريبة أو طرق مميَّزة في حركاتهم. كلُّ هذا يجعل من الصعب عليهم بناءَ صداقات. هذا البرناجُ التثقيفي موجَّهٌ للأهل، ولمن يعتنون بالأطفال المصابين بمُتلازِمة أسبرجر. يشرح البرنامجُ ما هي مُتلازِمة أسبرجر، وما العلاماتُ والأعراض التي تظهر على الطفل، وما هي المعالجةُ المتوفِّرة.
    مُتلازِمةُ أسبرجر
    سُمِّيت مُتلازِمةُ أسبرجر نسبةً إلى هانس أسبرجر، وهو طبيبُ أطفال أسترالي اكتشف هذا المرضَ في عام 1944 في أثناء مراقبته الأطفالَ الذين يُعانون من صعوبة في التواصل الاجتماعي. مُتلازِمةُ أسبرجر هي شكلٌ من التَّوَحُّد. واضطراباتُ التَّوَحُّد يمكن أن تسبِّب مشاكلَ في اللغة وفي مهارات التواصل. ويمكن أن تسبِّبَ هذه الاضطراباتُ أفكاراً وسلوكيَّات متكرِّرة أو تَقَيُّدية، مثل القيام بالشيء نفسه مرَّةً بعدَ أخرى. طيفُ اضطرابات التَّوَحُّد هي:
    اضطراب التَّوَحُّد (التَّوَحُّد الكلاسيكي).
    مُتلازِمة أسبرجر.
    اضطراب ريت.
    اضطراب اللاتكامل الطفولي.
    اضطراب الانحراف التطوُّري غير المصنَّف.
    تكون مُتلازِمةُ أسبرجر أقلَّ شدَّة من التَّوَحُّد الكلاسيكي، ولكنَّها تشترك معه في بعض الأعراض. وغالباً ما يجري تشخيصُها في فترة الطفولة. يلاحظ الأهلُ عادةً أنَّ ابنهم مختلفٌ عن بقيَّة الأطفال عندما يبلغ السنةَ الثالثة من عمره تقريباً. يُعاني الأطفالُ المُصابون بمُتلازِمة أسبرجر من صعوبة في قراءة وفهم التلميحات الاجتماعية والتعرُّف إلى مشاعر الآخرين. ويمكن أن تكونَ لديهم حركاتٌ غريبة أو طُرُق مُميَّزة في حركاتهم. وكلُّ هذا يجعل بناءَ الصداقات صعباً عليهم. تستمرُّ مشاكلُ الاندماج في المجتمع والتواصل مع الآخرين حتَّى مرحلة البلوغ. وتظهر عندَ بعض أطفال مُتلازِمة أسبرجر أعراضٌ واضطرابات نفسية إضافية خِلال المراهقة والبلوغ. يمكن أن توجدَ مُتلازِمةُ أسبرجر مع مشاكل صحِّية أخرى، مثل الاكتئاب، أو الاضطراب الهَوَسي الاكتئابي، أو اضطراب فَرط الحركة مع نقص الانتباه. وهي أكثر شيوعاً عندَ الذكور منها عند الإناث.
    الأعراض
    يمكن أن تختلفَ أعراضُ مُتلازِمة أسبرجر من طفل لآخر، لكنَّها تقع عموماً في ثلاث مجموعات:
    الإعاقة الاجتماعية.
    صُعوبات التواصل.
    السُّلوك النمطي المتكرِّر.
    يمكن أن تؤثِّر مُتلازِمةُ أسبرجر في طريقة فهم الشخص للآخرين، وفي طريقة كلامه وسلوكه معهم. وفي العادة، يجد مريضُ مُتلازِمة أسبرجر مشكلةً في التلاؤم مع الآخرين. ومن الأعراض الأخرى لمُتلازِمة أسبرجر:
    الخَرَق وعدم تناسق الحركات.
    الوسوسة بموضوع معيَّن.
    العادات أو الحركات الخاصَّة المتكرِّرة.
    ومن أعراض مُتلازِمة أسبرجر أيضاً:
    السلوك غير اللائق اجتماعياً وعاطفياً.
    العجز عن التعامل بنجاح مع الأقران.
    مشاكل في التواصل غير الكلامي.
    كلام وسلوك لغوي غير طبيعي، مثل الكلام بطريقةٍ شديدة الرسمية أو بصوت أحادي النغمة.
    يلاحظ الأهل عادةً ظهورَ أعراض مُتلازِمة أسبرجر على الطفل في السنة الثالثة من عمره. ويُمكن أن تظهرَ الأعراضُ على بعض الأطفال في سِّن الرَّضاعة. وقد تكون العلاماتُ الأولى لمُتلازِمة أسبرجر التأخُّر في الزحف أو المشي، والخرَق، وغير ذلك من المشاكل في المهارات الحركية. غالباً ما يكون الطفلُ المصاب بمُتلازِمة أسبرجر أخرقَ وضعيفَ التناسق في حركاته؛ وقد تبدو مشيته شديدةَ التكلُّف أو متوثِّبة. ويمكن أن يجدَ صعوبةً في ركوب الدرَّاجة العادية أو في مسك الكرة أو تسلُّق الألعاب في الحدائق. يكون الطفلُ المصاب بمُتلازِمة أسبرجر مهووساً بشيء واحد أو موضوع واحد غالباً؛ فمثلاً، يمكن أن يكونَ هذا الطفلُ مهووساً بالديناصورات وقادراً على ذكر اسم كلِّ نوع من الديناصورات التي جرى اكتشافُها. ولا تكون لديه رغبةٌ في الحديث عن أيِّ شيء سوى الديناصورات. يمكن أن يجمعَ الطفلُ المصاب بمُتلازِمة أسبرجر الكثيرَ من المعلومات عن الشيء المفضَّل لديه، وأن يتحدَّثَ دون انقطاع عنه. كما يمكن أن يُظهِر خبرة، ومستوى عالياً من المفردات، وطرق كلام رسمية. ولكنَّ حديثَه قد يبدو مثلَ مجموعة عشوائية من المعلومات من غير هدف أو نتيجة. يمكن أن يتكلَّمَ الطفلُ المصاب بمُتلازِمة أسبرجر دون إيقاع أو بنبرة غريبة أو بنغمة رتيبة. كما يمكن أن يجدَ صعوبةً في تغيير شدَّة الصوت بما يلائم المحيط؛ إنَّه مثلاً يحتاج إلى من يُذكِّره بأن يتكلَّمَ بصوتٍ منخفض في المكتبة أو في صالة المسرح. لا يشعر الطفلُ المصاب بمُتلازِمة أسبرجر بالخجل. ومن الممكن أن يتجنَّبه الأطفالُ الآخرون بسبب ضعف مهاراته الاجتماعية وضيق دائرة اهتماماته. غالباً ما يحاول هذا الطفلُ الحديثَ مع بقيَّة الأطفال، ولكنَّ سلوكَه قد يبدو غريباً في أعين الأطفال الآخرين، ممَّا يمنعه من كسب الأصدقاء. يكون طفلُ مُتلازِمة أسبرجر نشيطاً وسعيداً في طفولته المبكِّرة، ثم يظهر لديه القلق والاكتئاب في بداية البلوغ. من الأمراض الأخرى التي تترافق غالباً مع مُتلازِمة أسبرجر:
    اضطراب فرط النشاط مع نقص الانتباه.
    اضطرابات العَّرة، مثل مُتلازِمة توريت.
    الاكتئاب.
    اضطرابات القلق.
    الاضطراب الوسواسي القَسري.

    الأسباب
    يمكن أن تحدثَ مُتلازِمةُ أسبرجر بسبب شذوذ في الدماغ، فقد اكتشف العلماء فروقاتٍ وظيفية وتشريحية في مناطق معيَّنة من الدماغ عندَ أطفال مُتلازِمة أسبرجر. يبدو أنَّ اضطرابَ التَّوَحُّد يجري في العائلات، وهذا يدفع العلماء للاعتقاد بأنَّ متلازمة أسبرجر هو إضطراب وراثي، حيث يمكن أن تنتقل المُورِّثاتُ التي تسبِّب مُتلازِمةَ أسبرجر من الوالدين إلى الطفل. لم تُحدَّد مُوَرِّثةٌ خاصَّة بمُتلازِمة أسبرجر، ولكنَّ الأطبَّاء يعرفون أنَّه يمكن أن تكونَ هناك مجموعةٌ من المورِّثات التي قد تجعل الطفلَ معَرَّضاً لظهور متلازمة أسبرجر.
    التشخيص
    من الصعب تشخيصُ مُتلازِمة أسبرجر، لأنَّه لا يوجد اختبارٌ معياري لتشخيصها. يستخدم الأطبَّاء اختبارات مختلفة لتشخيص مُتلازِمة أسبرجر. وما دام أنَّه لا يوجد اختبارٌ معياري، فإنَّ من الممكن تشخيص حالة الطفل تشخيصاً مختلفاً حسب الطبيب الذي يرى الحالة. هناك أطبَّاء لا يرون في مُتلازِمة أسبرجر مرضاً مميَّزاً ومنفصلاً. وهم يسمُّونها بدلاً من ذلك "التَّوَحُّد رفيع الأداء". وهم يرون أنَّها القطب الخفيف من طيف اضطرابات التَّوَحُّد، كما يرون أنَّ لها أعراض التَّوَحُّد العادية نفسها، ولكن بشدَّة أقل. يبحث معظمُ الأطبَّاء عن مجموعة السلوكيَّات الرئيسية عندَ تشخيص مُتلازِمة أسبرجر، وهي:
    التواصل غير الطبيعي عبر العينين.
    الابتعاد جسدياً والبرود عاطفياً.
    عدم الالتفات عند مناداة الطفل باسمه.
    عدم استخدام الإيماءات للإشارة إلى شيء ما أو لإظهاره.
    غياب السلوك التفاعلي.
    غياب الاهتمام بالأقران.
    يجري تشخيصُ مُتلازِمة أسبرجر عادةً على مرحلتين: الأولى تبدأ عندَ فحص "الطفل السليم" من قبل طبيب الأسرة أو طبيب الأطفال، حيث يجري تقييمُ تطوُّر الطفل من خلال اختبارات تُعرَف باسم اختبارات تَحَرِّي التطوُّر. المرحلةُ الثانية هي "تقييم الفريق". ويتضمَّن الفريقُ الطبِّي طبيباً نفسياً، وطبيب عصبية، واختصاصياً بعلم النفس، وأخصائي نطق، ومهنيين آخرين لديهم خبرة بتشخيص مُتلازِمة أسبرجر. يقرِّر هذا الفريقُ بمجموعه ما إذا كان الطفلُ مصاباً بمُتلازِمة أسبرجر أو غير مصاب بها. يتضمَّن التقييمُ عادة عدَّةَ اختبارات لتقييم المستوى اللغوي والمعرفي، والوظيفة النفسية الحركية، ونقاط الضعف والقوَّة على مستوى التواصل اللفظي وغير اللفظي، ونمط التعلُّم، ومهارات العيش المستقل عندَ الطفل. ينظر الفريقُ إلى نتائج الاختبارات، إضافةً إلى قصَّة تطوُّر الطفل وأعراضه الراهنة، لكي يضعَ التشخيص.
    المعالجة
    تقوم معالجةُ مُتلازِمة أسبرجر على علاج الأعراض الرئيسية الثلاثة للمرض، وهي: ضعف مهارات التواصل، والعادات الوسواسية المتكرِّرة، والخَرَق الجسدي. برنامجُ المعالجة الفعَّال:
    يعتمد على اهتمامات الطفل.
    يقوم بتعليم الطفل المهام على شكل سلسلة من الخطوات البسيطة.
    يتضمَّن أنشطةً مدروسة بدقَّة.
    يوفِّر تعزيزاً منتظماً ومستمراً للسلوك.
    تتضمَّن برامجُ معالجة مُتلازِمة أسبرجر تدريباً على المهارات الاجتماعية. وهو شكلٌ من العلاج ضمن مجموعة، حيث يجري تعليمُ أطفال مُتلازِمة أسبرجر المهارات التي يحتاجون إليها للتفاعل بنجاح مع الأطفال الآخرين. تتضمَّن برامجُ معالجة مُتلازِمة أسبرجر إعطاءَ بعض الأدوية غالباً. وتكون الأدويةُ هامَّةً إذا كان لدى الطفل اضطرابٌ آخر، مثل الاكتئاب والقلق. يمكن أن تتضمَّنَ برامجُ المعالجة:
    علاجاً سلوكياً معرفياً.
    علاجاً فيزيائياً أو مهنياً.
    علاجاً لغوياً/نطقيَّاً تخصُّصياً.
    العلاجُ السلوكي المعرفي هو نوعٌ من العلاج "الكلامي" الذي يمكن أن يساعدَ الطفلَ على إدارة عواطفه، ويقطع الطريق على اهتماماته الوسواسية وعاداته المتكرِّرة. تساعد المعالجةُ الفيزيائية الأطفال الذين لديهم مشاكل حسِّية أو ضعف في التنسيق الحركيكما تساعد على بقاء العضلات في حالة جيِّدة، وعلى ضبط الحركات. أما العلاجُ المهني فيعلِّم الطفلَ كيفية إدارة أنشطته اليومية. إنَّ المُعالجَةَ المُقَوِّمَة للنُّطق تعلِّم الطفلَ كيف يتكلَّم مع الآخرين، وكيف يجري حديثاً طبيعياً. غالباً ما يكون تدريبُ الأهل ودعمهم جزءاً من علاج مُتلازِمة أسبرجر، حيث يعمل الاختصاصيون على تعليم الأهل تقنيات سلوكية من أجل استخدامها في البيت. بالمعالجة الفعَّالة، يستطيع أطفالُ مُتلازِمة أسبرجر أن يتعلَّموا التغلُّبَ على إعاقاتهم. ولكنَّ الأوضاعَ الاجتماعية والعلاقات الشخصية يمكن أن تبقى صعبةً عليهم. يتمكَّن كثيرٌ من البالغين الذين يعانون من مُتلازِمة أسبرجر من القيام بأعمال عادية بنجاح، رغم أنَّهم يبقون في حاجة إلى التشجيع والدعم المعنوي حتَّى يعيشوا حياة مستقلة.
    الخلاصة
    مُتلازِمةُ أسبرجر هي نوعٌ خفيف من التَّوَحُّد، ولكنَّها تشترك معه في بعض الأعراض وهي أكثر شيوعاً عندَ الذكور منها عند الإناث. الاهتمامُ أو الانشغال الوِسواسي بموضوع واحد هو عَرَضٌ رئيسي من أعراض مُتلازِمة أسبرجر، حيث يصبح طفلُ مُتلازِمة أسبرجر خبيراً بموضوع معيَّن. ويمكن أن يتعلَّمَ مستوى عالياً من المفردات المتعلِّقة بالموضوع. يعاني أطفالُ مُتلازِمة أسبرجر من صعوبة في قراءة التلميحات الاجتماعية، والتعرُّف إلى مشاعر الآخرين. ويمكن أن تكونَ لديهم حركاتٌ غريبة أو طرق مميَّزة في حركاتهم. كلُّ هذا يجعل بناءَ الصداقات صعباً عليهم. كما أنَّهم يعانون من مشاكل في المهارات الحركية. تأتي صعوبةُ تشخيص مُتلازِمة أسبرجر من غياب المَسح التشخيصي المِعياري. تركِّز معالجةُ مُتلازِمة أسبرجر على تدبير ثلاثة أعراض رئيسية: ضَعف مهارات التواصل، العادات الوسواسيَّة أو التكرارية، الخَرَق الجسدي. لا يوجد علاجٌ شافٍ من مُتلازِمة أسبرجر، ولكن يمكن لمرضى مُتلازِمة أسبرجر أن يعيشوا حياةً كاملة سعيدة، ولاسيَّما إذا بدأت معالجتُهم في وقتٍ مُبكِّر.



    منقووول


  2. #2
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: عراقي الهويه --- جنوبي الهوىے ›› ❤️العراق❤️
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 15,948 المواضيع: 3,667
    صوتيات: 32 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 7241
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: الفاصوليا
    موبايلي: +SAMSUNG S8
    آخر نشاط: 17/July/2023
    مقالات المدونة: 5
    يسلموووو مراقبتنه الغالية

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    سه روك
    تاريخ التسجيل: August-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 13,915 المواضيع: 2,499
    التقييم: 7321
    مزاجي: شكر لله
    أكلتي المفضلة: طرشانة
    موبايلي: سامسونج جالاكسي نوت4

  4. #4
    من أهل الدار
    اجبروا الخواطر
    شكرا للتواصل

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال