أُنـادِيـكـ
أَيُّـهَا القَـريـبُ البَـعيد
أَيُّـها المُـغتـرِبُ عَـن وَاقِـعِي
المُـستوطِـنُ لِـ خَـيالِي
بِـ أَي الحُـروف أَصِـفُ مَـدَى إشتِـياقِـي لَـكـ
مَـدَى جُـنونِـي بِـكـ
بِـ أَي عَـيْنٍ أُريـكَـ العِـشـقَ الذِي يِـسكُننـي و الـحُب الذِي يَـملَئُـنِي
تـَعـال مُـدَّ لِـي ذِراعـيْكـ
فَـ قَـد أَنْـهَكنـي الـشَّوْق
و أرهَـقنـي التَّفكـير...
و مَـا عَـادَ بـِ مَقـدورِي الصَّبـرَ أَكثـر
فَـ رِيـاحُ حُـبِّكـ هَـوجَـاء
و أَنـا ضَعـيفةٌ هَـشَّة قَـابِلَةٌ للإِنـكِسار