قاعدة إداريةإذا نقلت المشكلة إلى مديرك ، فأنت مراسل،
وإذا نقلتها مع اقتراح بحلها، فأنت مستشار،
أما إذا نقلتها وقد بادرت في حلها، فانت قائد…
……ستيفن كوفي ……
*
في تطوير الذات .!
* شيئان يوذيان الانسان ؛
الانشغال بالماضي – و الانشغال بالاخرين !
* الحل الوحيد للمشاكل النفسيہ ؛ هو لا تكون عاطل ولا تكون وحيد .
* لا تشرح للناس مشاكلك الصحية فقولهم ؛ كيف حالك ؟ مجرد تحيه و ليست سوالا !
* لا يوجد إنسان تعيس وَ لكن توجد افكار تسبب التعاسه ،
ولا توجد افكار متفائله لكن يوجد اشخاص متفائلون ،
لانهم قرروا ان يكونوا كذلك !
* النكسات ؛ هي من تصنع النجاح !
لا تقل ابدا انك لا تملك الوقت الكافي ، فان جميع العظماء كان يومهم مثل يومنا 24 ساعة و لم يزد ثانيه واحده .
* ليس هناك من يمسح دموعك سوى يديك وَ ليس هناك من يحقق نجاحك بعد اللّه سوى أنت .
انا متفائل دائما لسبب واحد بسيط ؛ انني لم اجد اي فائدة تعود علي اذا كنت عكس ذلك !
* مزاجك ؛ أغلى م تملك ، فاجعله مرتفعاً ، لتقرا ، لتكتب ، لتعمل ، لتتفاعل بايجابيه لهذا لا تعطي اي مخلوق فرصه لتعكيره ‘
تبلغ سرعة الغزالة حوالى 90 ك / ساعة
بينما تبلغ سرعة الأسد حوالى 58 ك / ساعة
ورغم ذلك فى أغلب المطاردات تسقط الغزالة فريسة للأسد هل تعلم لماذا ؟!
-
لأن الغزالة عندما تهرب من الأسد بعد رؤيته تؤمن بأن الأسد مفترسها لا محالة وأنها ضعيفة مقارنة بالأسد.
خوفها من عدم النجاة تجعلها تكثر من الالتفات دوما إلى الوراء من أجل تحديد المسافة التي تفصل بينها وبين الأسد . هذه الالتفاتة القاتلة هي التي تؤثر سلبا على سرعة الغزال، وهي التي تقلص من الفارق بين سرعة الأسد والغزال وبالتالي تمكن الأسد من اللحاق بالغزال ومن ثم افتراسه .
لو لم يلتفت الغزال إلى الوراء لما تمكن الأسد من افتراسه. لو عرف الغزال أن لديه نقطة قوة في سرعته كما أن للاسد قوة فى حجمه وقوته لنجى منه ..
فكم من الأوقات التفتنا فيها إلى الماضي فافترسنا بإحباطاته وهمومه وعثراته؟؟؟
وكم من خوف من عدم النجاح جعلنا نقع فريسة لواقعنا؟؟
تستحق التأمل اليس كذلك …..