التصميم يسمح بالتخفيض من مخلفات الوقود والنيتروجين.
الطائرة لن تكون مضطرة لإعادة التزود بالطاقة في الرحلات الطويلة حيث أن جناحيها مزودان بوحدات للطاقة الشمسية.
الطائرة التي تحمل اسم "حوت الفضاء" أضخم من طائرات اليوم حيث أنها تحتوي على ثلاثة طوابق ويبلغ طولها 88 مترا مقارنة بمعيار 80 مترا الذي يجعل من إيرباص 380-900 الأطول حاليا.
من أحدث الأفكار أنّ المحركات يمكنها أن تلفّ 45 درجة للسماح للطائرة بالهبوط والارتفاع حتى في المدارج الصغيرة.
في حال الهبوط الاضطراري، تنكمش المحركات على نفسها وتتحول إلى أجزاء منفصلة صغيرة بما يسمح بالتخفيض من احتمالات إصابة الركاب.