هنا

[My Dream]

لماذا يسمى المسيح ابن مريم عيسى عليه السلام بروح الله؟؟؟؟؟؟

[M.A.M]

[نائيةٌ .. جدًا !]

تعددت آراء العلماء في تأويل علة هذه التسمية
وعلى الأرجح إنها تسمية تشريف وإشارة لعلو منزلته
كونه ولد من النفخ ( نفخ سيدنا جبريل عليه السلام - روح القدس -
في درع مريم البتول سلام الله عليها )
ولم يولد من النطفة والمعاشرة فجاءت هذه التزكية السماوية والله أعلم
وهنالك آراء أخرى معتبرة لا يمكن إغفالها
أنصحك بمراجعتها على الأنترنت .. بوركت

[نور الهدى المظفر]

وأما معنى أن عيسى روح الله فهو أنه عليه الصلاة والسلام قد خلق بنفخة الملك الذي أرسله الله إلى مريم، وهذا الملاك هو جبريل، والذي سماه الله روح القدس كما جاء في قوله تعالى: {قل نزله روح القدس من ربك بالحق} فمنزل القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم هو جبريل وسمي روح القدس أي الروح المقدسة، لأن الله نزهه وقدسه وهو روح لأنه نزل بالروح، كما سمّى الله القرآن روحاً فقال: {وكذلك أنزلنا إليك روحاً من أمرنا}..
وأما نسبة روح القدس إلى الله فنسبة تشريف كما قال تعالى لمريم: {فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً سوياً، قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاماً زكياً}.
والنسبة إلى الله إن كانت معنى لا يقوم بنفسه، ولا بغيره من المخلوقات وجب أن يكون صفة لله سبحانه وتعالى كما نقول سَمْعُ الله، وبَصَرُ الله، ورحمةُ الله، وإن كان المضاف إلى الله عيناً قائمة بنفسها كما نقول بيتُ الله، وناقةُ الله، ورسول الله، فهذه مخلوقات أضيفت إلى الله، وإضافتها هنا إلى الله إضافة تشريف وتعظيم.
وكذلك الشأن في وصف عيسى بأنه روح الله، ومعلوم أن عيسى ذات إنسانية فتسمية روح الله تسمية تشريف كما سمي جبريل كذلك روح الله تشريفاً له، وتقديساً.
وبهذا نفهم معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: [وأن عيسى عبدالله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه].
وفي الحديث الآخر: [ائتوا عيسى عبدالله ورسوله وكلمة الله، وروحه]

[مذكرات حزينه]

اعتقد معني الروح هنا هيه الرحمة والله اعلم..

[My Dream]

هههههه اوكي شكرا حبيبي

[My Dream]

اعتقد معني الروح هنا هيه الرحمة والله اعلم..

شكرا حبيبي امير

[My Dream]

وأما معنى أن عيسى روح الله فهو أنه عليه الصلاة والسلام قد خلق بنفخة الملك الذي أرسله الله إلى مريم، وهذا الملاك هو جبريل، والذي سماه الله روح القدس كما جاء في قوله تعالى: {قل نزله روح القدس من ربك بالحق} فمنزل القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم هو جبريل وسمي روح القدس أي الروح المقدسة، لأن الله نزهه وقدسه وهو روح لأنه نزل بالروح، كما سمّى الله القرآن روحاً فقال: {وكذلك أنزلنا إليك روحاً من أمرنا}..
وأما نسبة روح القدس إلى الله فنسبة تشريف كما قال تعالى لمريم: {فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشراً سوياً، قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقياً قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاماً زكياً}.
والنسبة إلى الله إن كانت معنى لا يقوم بنفسه، ولا بغيره من المخلوقات وجب أن يكون صفة لله سبحانه وتعالى كما نقول سَمْعُ الله، وبَصَرُ الله، ورحمةُ الله، وإن كان المضاف إلى الله عيناً قائمة بنفسها كما نقول بيتُ الله، وناقةُ الله، ورسول الله، فهذه مخلوقات أضيفت إلى الله، وإضافتها هنا إلى الله إضافة تشريف وتعظيم.
وكذلك الشأن في وصف عيسى بأنه روح الله، ومعلوم أن عيسى ذات إنسانية فتسمية روح الله تسمية تشريف كما سمي جبريل كذلك روح الله تشريفاً له، وتقديساً.
وبهذا نفهم معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: [وأن عيسى عبدالله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم، وروح منه].
وفي الحديث الآخر: [ائتوا عيسى عبدالله ورسوله وكلمة الله، وروحه]

شكررررا جواب مقنع احسنت

[My Dream]

تعددت آراء العلماء في تأويل علة هذه التسمية
وعلى الأرجح إنها تسمية تشريف وإشارة لعلو منزلته
كونه ولد من النفخ ( نفخ سيدنا جبريل عليه السلام - روح القدس -
في درع مريم البتول سلام الله عليها )
ولم يولد من النطفة والمعاشرة فجاءت هذه التزكية السماوية والله أعلم
وهنالك آراء أخرى معتبرة لا يمكن إغفالها
أنصحك بمراجعتها على الأنترنت .. بوركت

شكرا اختي جواب جميل

[نور الهدى المظفر]

My Dream ولو اخي لا شكر على واجب