ارجو الاجابه على السؤال مع اعطاء المصادر مامعنى الكلمه التي وردت في القران الكريم>روح الله<ولاتياسوا من روح الله
ارجو الاجابه على السؤال مع اعطاء المصادر مامعنى الكلمه التي وردت في القران الكريم>روح الله<ولاتياسوا من روح الله
شكرا للسؤال
واخي هذا الجواب
ورد في القرآن كلمة روح الله في قوله تعالى: (( وَلا تَيأَسُوا مِن رَوحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيأَسُ مِن رَوحِ اللَّهِ إِلَّا القَومُ الكَافِرُونَ )) (يوسف: 87).
ويقول صاحب الميزان عن الروح بانه (النفس أو النفس الطيب ويكنى به عن الحالة التي هي ضد التعب وهي الراحة وذلك أن الشدة التي فيها انقطاع الأسباب وانسداد طرق النجاة تتصور اختناقاً وكظماً للإنسان وبالمقابلة الخروج إلى فسحه الفرج والظفر بالعافية تنفساً وروحاً لقولهم يفرج الهم وينفس الكرب فالروح المنسوب إليه تعالى هو الفرج بعد الشدة بأذن الله ومشيته وعلى من يؤمن بالله أن يعتقد ان الله يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد لا قاهر لمشيته ولا معقب لحكمه وليس له أن ييأس من روح الله ويقنط من رحمته....).
يقول تعالى مخبراً عن يعقوب عليه السلام انه ندب بنيه على الذهاب في الأرض يستعلمون أخبار يوسف وأخيه بنيامين، والتحسس يكون في الخير، والتجسس يكون في الشر، ونهضهم وبشرهم وأمرهم أن لا ييأسوا { من روح اللّه} أي لا يقطعوا رجاءهم وأملهم من اللّه فيما يرونه ويقصدونه فإنه لا يقطع الرجاء ولا ييأس من روح اللّه إلا القوم الكافرون، وقوله: { فلما دخلوا عليه} تقدير الكلام: فذهبوا فدخلوا مصر ودخلوا على يوسف، { قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر} يعنون الجدب والقحط وقلة الطعام، { وجئنا ببضاعة مزجاة} أي ومعنا ثمن الطعام الذي نمتاره وهو ثمن قليل، قاله مجاهد والحسن، وقال ابن عباس: الرديء لا ينفق، وفي رواية عنه: الدراهم الرديئة التي لا تجوز إلا بنقصان، وقال الضحاك: كاسدة لا تنفق، وأصل الإزجاء الدفع لضعف الشيء، وقوله إخباراً عنهم: { فأوف لنا الكيل} أي أعطنا بهذا الثمن القليل ما كنت تعطينا قبل ذلك، قال ابن جريج: { وتصدق علينا} برد أخينا إلينا، وقال سعيد بن جبير والسدي: يقولون تصدق علينا بقبض هذه البضاعة المزجاة وتجوز فيها.
هذا الجواب مقنع اكثر
شكرا للسؤال وشكرا للاجابة عاشقة كربلاء
والهي هاي اول مره اسمع بيه
كلام الله فيه سبعون باطنا وقابل لتفاسير عدة ... ففي الروايات . اللفاض كُثر ومحامل عديدة . فتارة ً يطلق روح الله على عيسى ابن مريم وتارة على امير المؤمنين وووو .... لكن ما ورد في الاية المشار لها (اعلاه ) هو لعله .. عدم القنوط واليأس من رحمة الله سبحانه ..شكراً ع الطرح