ستيف وزنياك هو أكثر الأشخاص صراحة، بالرغم من علاقته مع أبل، إلا أنه صرح و بشكل غريب أنه على أبل أن تقوم بوضع نظام الأندرويد في إحدى هواتفها، معللاً بذلك أن أبل بإمكانها أن تتنافس في سوق الأندرويد.
لا يوجد هنالك سبب يبعد أبل عن إستخدام سوق الأندرويد كسوق ثانوي. بإمكاننا أن ننفاس بشكل جيد جداً. الناس تقدر المظهر الجميل و الصناعة الذي نقدمه في منتجاتنا مقارنةً بما تقدمه هواتف الأندرويد. يمكننا أن نلعب في ملعبين في وقت واحد.كما أنه لم يتوانى عن إنتقاد سامسونج بخصوص الكم الهائل من المميزات التي تضعه في هواتفها، و أنها تفتقر للإبتكار.
إذا كان لديك شي جيد، لا تغيره، لا تفسده. تمسك بهاتف من سامسونج و تقول Smile و تلتقط صورة، لكن ما حجم الإبتكار في ذلك؟ هذا ليس إلا وضع كثر من المميزات. الناس لا تختار هواتفها بناءاً على المميزات. أعتقد أن أبل لديها القدرة لتقول لا.ما رأيكم في تصريح ستيف؟ و هل تتوقعون أنه يمكن لأبل أن تقوم بإستخدام نظام الأندرويد؟ و إذا لم تكن المميزات سبباً في شراء الهاتف، فما هو الدافع؟
المصدر.