يا شمعتأ انطفأت في حياتي
مري علي مر الكرامي
والتمسي مره اهاتي
واعشقي عشق عشاقي
وكتبي على مر الزماني
اني التقيت حبي الغالي
وفترقنا بعد حين اوجاعي
وهو الصمت بي لا يبالي
واسررت به طفلا سامري
لم ارى الى دموعه تلاقيني
وعلى ارض اخضرت تواسيني
ومن يرضى عليه بهكذا ناري
صبرت والصبر لم يطاوعني
وكتبت له ياصبر ادر كياني
فأني فنيت القلم احساسي
فأنت الذي تكتب معاييري
فهل تأثرت بدموع صغيراتي
ام حنيت تكبيرا بصمتي عنواني
هكذا تواجد المر عنده اهاتي
فهل ترقب بكتم انذاري
فقد عنيت الم نسياني
وهي تكابر بحسن انصياعي
فلم اجد بها سوى الفراغاتي