اللمسة الثانية : (الاعتذار)
أحيانا نخطئ، ولا نرى أننا قد أخطأنا، وأحيانا أخرى قد نبتدئ في طريق الخطأ، وأحيانا أخرى نشك إنا أخطأنا.. إن الاعتذار هو ثاني لمساتنا السحرية لكل القلوب، فما أجمل ذاك الذي يعتذر عن تقصيره، وذاك الذي يعتذر عن خطأه، وذاك الذي يعتذر لأنه لربما جرح قلبا، أو أبكى عينا.
والاعتذار له صوره : فقد يكون برسالة، أو باعتراف تملأه الدموع، أو بكلمة واحدة : أنا أسف.. فاعتذروا بكل اللغات!.