عُذراً ترجو القبول والسماحة
للغياب الغير مبرّر عن الساحة
لآ شكَ ياأستاذي بـ أنَ المشاعر النقية الطاهِرة
أبداً لآ تموت وقد أثمرت عناقيدها
حُباً عذرياً باركَتهُ ملائكة المحبة والسلام
في جنةٍ مُزدِحمةٌ بالبساتين تفوح برياحين الياسمين
سيدي
طريق الحُبْ ملئٌ بالصْدمات والعقْبات
وأحياناً مُدعاةٌ للوجع وإرهاق الأحاسيس
من أجل الوصول إلى شط الأمان بتوثيق العهود
أسعدني جميل ردّك الراقي وأسفي لغروب شمس عطائي
تحياتي
هدوء الكون
حيَاك الله وبيَاك
أشرقت الأنوار وعمّتْ بشاير الخير
بإطلالتك البهية
مرور قلمك فخَر وشرف أعتزّ به
لكِ مني فائق الإحترام والتقدير
كل الود مع باقة الورد
سمو الأديبة
Jan
سيدتي
أفرحني وجود أروآح كريمة كروحك
ومن ثناياك يأتلق ويزهو الحرف المسكون
بشذى قرآءتك
ايآت الشكر على مُغلّف تُهْدى إليك
محمد عباس
الاديب الرائع
محمد عباس
كتبت أيها المتمكن
ونثرت ما بعد الصمت
حروفاً تحاور الورق
تغيب شمسك وتعود
وأنت كما أنت
شجي الحرف..مترف الحضور
سمو الأديبة ضحى المؤمن
لآ شكَ ياسيدتي بـ أنَ المشاعر النقية الطاهِرة
أبداً لآ تموت وقد أثمرت عناقيدها
في جنةٍ مُزدِحمةٌ بالبساتين تفوح برياحين الياسمين
ولأجل ذلك يسعدني جداً أنْ أنْثُر حديث البوح
عِلْمَاً بأنَ المشاعر النقية أبداً لاتموت
في قلوبٍ ممتلئةٌ بالحُب النقي الصافي
عذراً في ختام حديثي
لذلك الظلام وهو يعوُقْ
نبض قلمي وإشراقآت حضوري
من حدود الوطن
أهديك أروع المشاعر
تحياتي