لِبْسْ الشُّعُوبِ بـِ أَنْوَاعِهِ يُعْتَبَرْ مَنْظَرْ حَضَارِيْ وتَارِيخِيْ .,
فـَ أَحْيَانًا يَتِمـُّ التَّعَرُّفْ عَلَىْ جِنْسِيَّةِ الشَّخْصِ وبَلَدِهِ مِنْ خِلاَلِ لِبْسِهِ .,
ولَكِنْ بَعْدَ ظَاهِرَةِ الإِنْفِتَاحْ والعَوَامِلْ الَّتِيْ أَدَّتْ إِلَىْ جَعْلِ الكُرَةِ الأَرْضِيَّةِ كـَ قَرْيَةٍ وَاحِدَةٍ .,
تَدَاخَلَتْ الحَضَارَاتْ مَعْ بَعْضِهَا وغَيَّرَتْ أَزْيَاءْ وأَشْكَالْ المَلاَبِسْ .,
ولَكِنْ .,!
هَلْ أَصْبَحَ اللِّبْسْ وَسِيلَةْ لـِ تَحْدِيدِ شَخْصِيَّةِ الإِنْسَانْ وأَخْلاَقِهِ .,؟!
الفَتَاةْ تَلْبَسْ قَصِيرْ= غَيْرْ شَرِيفَةْ وتُهِينْ سُمْعَةْ مُجْتَمَعِهَا .,!
الفَتَاةْ تَلْبَسْ ضَيِّقْ= غَيْرْ شَرِيفَةْ وتُهِينْ سُمْعَةَ مُجْتَمَعِهَا .,!
الفَتَاةْ لِبْسُهَا وَاسِعْ= إِنَّهَا حَقًّا 100% .,!
الفَتَاةْ لِبْسُهَا إِسْلاَمِيْ= هَذِهِ الفَتَاةْ آيَةٌ مِنَ الأَخْلاَقْ .,!
هَلْ هَكَذَا أَصْبَحَتْ الأَحْكَامـْ الآنْ .,؟!
وهَلْ هِيَ بـِ نَظَرِكُمـْ صَحِيحَةْ .,؟!
بـِ اِنْتِظَارِ تَفَاعُلِكُمـْ .,