حسبي جوى ان ضاقت السلوى واصيح فـاطمتـاه مـن ولـه الله جـلـلـهـا واكـرمـهـا ايلومني فـي حـب فـاطمـة ان السمـاوات الـعلـى شرفت كـرم كـمـا نبع الزلال لـه قـال الرسول بـان ( فـاطمة تعنو لهـا السبع الشداد كـمـا انـا قـد فتنت بفاطم ولـكـم يـا مـن لـها قيثارتي عزفت هـي رحـمة جـاء البشير بها ساظـل بـالـزهـراء مفتتنـا علـي انـال الغـايـة القصوى كيـمـا افـوز بجنة الـمـاوى بـالعـلم والايـمـان والتقـوى مـن قـد اطـاعت ربها نضوا ؟ بطلـوعـهـا واستـانست حـوا طعـم لـذيـذ يشبه الحــلـوى هـي بضعة مني ) بـهـا نجوى بنت الغصون تحـلـقت نشـوى اهفو لـذكـراهـا وكـم اهوى ؟ كـالطير يشدو مـلهمـا شـدوا لـلعـالمين لتمحـق الـبـلـوى كـالمستهـام يضـج بـالشكوى