صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14
الموضوع:

التحكم بالعقل ..

الزوار من محركات البحث: 10 المشاهدات : 873 الردود: 13
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: في تراب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,268 المواضيع: 1,296
    التقييم: 2889
    مزاجي: هادئ؟؟احيانا

    التحكم بالعقل ..

    التحكم بالعقل ..
    أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية


    العقل هو اخطر جزء في جسم الإنسان فهو مركز الفكر و مركز التحكم بالجسد و ما حركتنا و أقوالنا إلا ترجمة ‏لأوامره , لذلك إذا أردت التحكم في شخص فعليك أولا التحكم بعقله , و طبعا هذه العملية ليست بسيطة فليس من ‏السهل تحويل شخص ما إلى جاسوس أو مخرب أو انتحاري , إنها عملية طويلة و علم كامل له وسائله و أساليبه ‏و عقاقيره و قد اهتمت الدول الكبرى بهذا المجال منذ عقود طويلة و أقامت لأجله مشاريع غاية في السرية تم ‏خلالها أحيانا انتهاك حقوق الإنسان و تحويله إلى فأر تجارب , و رغم التكتم الشديد على هذه المشاريع إلا أن ‏بعض التحقيقات نجحت في إماطة اللثام عن بعض تفاصيلها و تسببت بفضائح كبيرة و مدوية خاصة و أن قسم ‏منها جرى على أراض دول طالما تشدقت باحترام الإنسان و حقوقه.‏

    في حقبة الثلاثينات من القرن المنصرم شيد النازيون العديد من معسكرات الاعتقال في ألمانيا و أرسلوا إليها جميع من تم تصنيفهم كخطر على نظامهم القمعي أو على نظرية نقاء العرق الآري الألماني لذلك سرعان ما اكتظت هذه المعتقلات بأعداد كبيرة من المعارضين السياسيين و اليهود و الغجر و العاهرات و مثليي الجنس ثم أضيف إليهم لاحقا الملايين من أسرى جنود الحلفاء خاصة في بداية الحرب العالمية الثانية حين حققت الجيوش الألمانية النازية انتصارات كبيرة على جميع الجبهات. و بعد انتهاء الحرب بهزيمة النازية عام 1945 , كشف الحلفاء المنتصرين عن الكثير من الجرائم البشعة التي اقترفت داخل السجون و المعتقلات الألمانية و منها إعدام الملايين من البشر في عنابر الغاز سيئة الصيت إضافة إلى ملايين أخرى فارقت الحياة نتيجة سوء التغذية و تفشي الأمراض. و من الجرائم التي ركز الحلفاء عليها و طبلوا لها باعتبارها دليلا قاطعا على وحشية النظام النازي هي التجارب و الاختبارات التي أجراها العلماء و الأطباء الألمان على السجناء داخل المعتقلات و التي راح ضحيتها الآلاف من الأبرياء (راجع قصة ملاك الموت .. جوزيف مينغلي) , و قد شملت هذه التجارب النازية مختلف المجالات العلمية و الطبية مثل دراسة آثار الأسلحة الكيميائية و البيولوجية على البشر و تجربة عقاقير مختلفة الأغراض على السجناء لاختبار مفعولها و كذلك دراسات حول الوراثة دارت بشكل محوري حول تنقية العرق الآري الألماني مما اعتبره النازيين شوائب عرقية و كانت هناك أيضا تجارب انصبت على دراسة سلوك الإنسان و محاولة تطوير طرق و أساليب تساهم في السيطرة عليه و تحويله إلى أداة مطيعة يمكن الاستفادة منها في عمليات تخدم النظام النازي. و عبر عرض هذه الجرائم بالتفصيل حاول الحلفاء إظهار أنفسهم على أنهم الطرف المدافع عن حقوق الإنسان و كرامته متناسين في نفس الوقت العديد من الجرائم التي اقترفتها جيوشهم خلال الحرب أو في مستعمراتهم حول العالم , و قد تجلى نفاق الحلفاء بصورة واضحة في الطريقة التي تعاملوا بها مع العلماء الألمان , فمع أن العديد من هؤلاء العلماء خدموا النظام النازي بإخلاص و امنوا بمبادئه و اقترفوا بأسمه العديد من الجرائم البشعة ضد الإنسانية إلا انه جرى التفاوض معهم سرا و خيروا بين أمرين احدهما هو تقديمهم للمحاكمة كمجرمي حرب مع احتمال كبير بأن تصل عقوبتهم إلى الإعدام و الخيار الثاني هو إسقاط جميع التهم الموجهة إليهم و التوقف عن ملاحقتهم مقابل الاستفادة من خبراتهم في خدمة الدول التي تحتجزهم و سيتم توفير حياة مرفهة لهم و لعوائلهم , و بالطبع فقد فضل اغلب هؤلاء العلماء الخيار الثاني , و هكذا تم تقاسم العلماء الألمان سرا بين دول الحلفاء فنقلوا إلى مختبرات و معامل أبحاث جديدة في الولايات المتحدة و الاتحاد السوفيتي السابق و بريطانيا و فرنسا و تم الاستفادة من خبراتهم في مختلف المجالات العلمية و على الخصوص في مجال الفيزياء و الذرة حيث ساهم هؤلاء بشكل خاص في دفع برامج الدول الكبرى للتسلح النووي بخطوات كبيرة إلى الإمام.

    مجموعة من العلماء الألمان الذين نقلوا سرا للولايات المتحدة كان لهم باع طويل في مجال البحث عن أنجع السبل لحمل جواسيس و أسرى العدو على الاعتراف بمعلومات مهمة و حيوية و ذلك عن طريق ممارسة أساليب التعذيب الجسدية و النفسية المختلفة عليهم و كانت لهم أبحاث و دراسات حول قياس مدى تحمل البشر للتعذيب و طرق غسل الدماغ و السيطرة على عقول الأشخاص بهدف تجنيدهم و الاستفادة منهم , و بما أن هذه الدراسات و الأبحاث تدخل مباشرة ضمن نطاق عمل الأجهزة الأمنية المكلفة بجمع المعلومات عن العدو لذلك قامت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA ) باحتضان هؤلاء العلماء للاستفادة من خبراتهم و أصبحوا فيما بعد اللبنة الأولى لمشروع سري ضخم تم تأسيسه خلال عقد الأربعينات من القرن المنصرم تحت اسم ام كي ألترا (MK-ULTRA ) كان الهدف الرئيسي منه هو دراسة العقل البشري و البحث عن أفضل الأساليب لتطويعه و السيطرة عليه , مثلا اختراع مادة أو عقار يعزز التفكير غير المنطقي لدى المتلقي إلى درجة انه يصبح أضحوكة و محل للسخرية و التندر من قبل الآخرين و كان الهدف من هذا العقار هو استخدامه ضد شخصيات سياسية و دولية معادية للولايات المتحدة مثل فيدل كاسترو في كوبا , و من الأهداف الأخرى للمشروع :

    - اختراع عقاقير تجعل عملية التنويم المغناطيسي أسهل و تعزز من فعاليتها.

    - اختراع عقاقير تعزز القدرة على تحمل التعذيب و الاحتجاز و الضغط النفسي.

    - اختراع عقاقير تسبب فقدان الذاكرة بعد القيام بمهمات معينة.

    إيجاد طرق و أساليب بدنية تولد الشعور بالصدمة و الاختلال الذهني لفترة معينة من الزمن.

    - اختراع عقاقير تغيير تركيبة الشخصية (العواطف و الأحاسيس و الشعور) بشكل كلي.

    و تم تسخير مختلف الإمكانات الكيميائية و البيولوجية و الإشعاعية لغرض تحقيق الأهداف أنفة الذكر و خصصت ملايين الدولارات من اجل الأبحاث المتعلقة بها , و خلال عقدين من الزمن تم إخضاع المئات من المواطنين الأمريكان لهذه التجارب بدون علمهم و تم حقنهم بمختلف أنواع العقاقير الطبية لدراسة تأثيرها عليهم , و ربما يكون عقار ال اس دي (LSD ) (1) هو الأكثر استخداما في هذه التجارب و هو عقار يسبب حالة قوية من الهلوسة تستمر لمدة زمنية طويلة نسبيا لكنها تتفاوت حسب الجرعة التي يتناولها المتلقي , و قد استعملت وكالة المخابرات أساليب اقل ما يقال عنها أنها دنيئة لاصطياد الأشخاص و حقنهم بهذه المادة , ففي إحدى العمليات التي أطلق عليها اسم "ذروة الليل" قامت وكالة الاستخبارات المركزية بفتح عدة بيوت دعارة و زودتها بكاميرات و مرايا و قواطع زجاجية تتيح الرؤية من طرف واحد ثم بدئت باختيار بعض الأشخاص من زوار هذه المواخير و استعملت طرقا متعددة لجعلهم يتناولون عقار ال اس دي بدون علمهم ثم صورت بالتفصيل ما يحدث لهم من أعراض و ردة فعل على تناول تلك المادة , و قد تسأل عزيزي القارئ عن مغزى استخدام بيوت الدعارة لاصطياد الضحايا و السبب يكمن ببساطة في ان رواد هذه المواخير لن يجرؤا على التقدم بشكوى خوفا من الفضيحة و كذلك لأن هذه المواخير غير قانونية و بذلك سيتعرضون هم أنفسهم للملاحقة القانونية. و هناك أماكن أخرى تعرض روادها للتجارب و الاختبارات بدون علمهم و في مقدمة هذه الأماكن تأتي مصحات الأمراض العقلية و النفسية و ذلك لسهولة حقن مرضاها بالعقاقير و اختبار آثارها عليهم من دون أن يثير ذلك أي شبهة أو لغط , كما تم إجراء التجارب في المستشفيات و الجامعات و معسكرات الجيش و السجون و اجري قسم منها في المستشفيات الكندية و تعاون العديد من الأطباء و العلماء المرموقين في تنفيذ هذه التجارب التي شملت اختبارات على العقاقير الطبية و استخدام الصدمات الكهربائية و التنويم المغنطيسي إضافة إلى تجارب مسح الذاكرة و غسل الدماغ و دراسات حول أمراض نفسية مثل الرهاب و انفصام الشخصية.

    اثر ازدياد اللغط و الشائعات حول مشروع ام كي الترا , قامت الاستخبارات المركزية عام 1973 بحرق و إتلاف اغلب الوثائق المتعلقة بالمشروع فضاعت إلى الأبد الكثير من الحقائق المتعلقة به و كذلك طويت صفحة الجرائم و الانتهاكات التي اقترفت أثناء تلك التجارب , و أشهر تلك الجرائم هي مقتل الخبير فرانك اولسن المتخصص في برامج الأسلحة البيولوجية في الجيش الأمريكي و الذي أعطي عقار ال اس دي بدون علمه فقام تحت تأثير العقار بالقفز من شباك غرفته في الطابق العاشر من إحدى المباني و مات في الحال , طبعا هذه هي الرواية الرسمية للحادث , أما عائلة فرانك اولسن فتصر على أن المخابرات المركزية قامت بقتله بسبب تهديده إياها بفضح برامج و مشاريع على درجة عالية من السرية تتعلق بالتحكم بالدماغ عن طريق التخدير و التنويم المغناطيسي , و قد جرى استخراج رفات فرانك اولسن من قبره عام 1994 و تم تشريحه مجددا و قد أظهرت النتائج بشكل لا يقبل اللبس بأنه تعرض للضرب العنيف قبل رميه من شباك غرفته و انه كان على الأغلب فاقدا للوعي عندما هوى إلى الأرض.

    عام 1974 نشرت جريدة النيويورك تايمز مقالا حول أنشطة و تجارب سرية مارستها وكالة الاستخبارات المركزية و الجيش الأمريكي على مواطنين أمريكان و قد أثار هذا المقال ضجة كبيرة في الولايات المتحدة فتم على أثرها تشكيل لجنة في الكونغرس الأمريكي لتحقيق في هذه المزاعم , و خلال التحقيقات و جلسات الاستماع التي استمرت لعدة سنوات تم الكشف عن بعض جوانب مشروع ام كي الترا للتحكم بالعقل لكن الصورة الكلية و الحجم الفعلي للتجارب و نوع المهمات التي نفذت ستبقى طي الكتمان للأبد , و على اثر التحقيقات قامت حكومتي كل من الولايات المتحدة و كندا بدفع تعويضات مالية ضخمة لمجموعة من الأشخاص في البلدين ثبت بأنهم كانوا ضحايا للتجارب بدون علمهم , و من ضمن من تم تعويضهم هم عائلة الخبير فرانك اولسن التي حصلت على مبلغ 750000 دولار.

    في الحقيقة لا احد يعلم حتى اليوم طبيعة المهمات و العمليات السرية التي نفذتها المخابرات المركزية الأمريكية بواسطة مشروع التحكم بالعقل , و ربما تكون مازالت تستخدمها حتى اليوم , و خلال العقود الثلاثة المنصرمة ظهرت العديد من النظريات و الفرضيات حول أحداث ربما يكون لمشروع التحكم بالعقل صلة بها , و قد تكون أشهر هذه الحوادث هي اغتيال نائب الكونغرس الأمريكي روبرت كنيدي الذي اغتيل على يد شاب فلسطيني مسيحي يدعى سرحان بشارة سرحان عام 1968 و يذهب البعض ممن يؤمنون بنظرية المؤامرة إلى أن سرحان كان منوما مغناطيسيا أثناء إطلاقه النار على النائب و مرافقيه. و من الحوادث الأخرى التي يعتقد أن للمخابرات المركزية و مشروع التحكم بالعقل يد فيها هي حادثة مزرعة جونز تاون و حادثة الانتحار الجماعي التي وقعت فيها و راح ضحيتها أكثر من 900 شخص , فالبعض يعتقد أن جيم جونز مؤسس طائفة معبد الشعب (راجع مقالة مذبحة جونز تاون) كان يعمل مع المخابرات المركزية أو انه كان تحت سيطرتها و ان مخيم جونز تاون كان جزءا من مشروع للتحكم بالعقل تديره المخابرات الأمريكية و ان عملية الانتحار الجماعي كان الغرض منها هو التغطية على الانتهاكات التي تمت في المخيم و عمليات غسل الدماغ التي مارسها جيم جونز على أتباعه.

    في السينما أصبح مشروع التحكم بالعقل موضوعا مشوقا للعديد من الأفلام هوليوود السينمائية التي تدور حول أشخاص تم مسح ذاكرتهم أو تعرضوا لغسيل الدماغ و تم إرسالهم لتنفيذ مهمات معينة أو عن أشخاص ينومون مغناطيسيا و يرسلون للقيام بعمليات انتحارية , و رغم ان اغلب حبكات هذه الأفلام هي خيالية أو على الأقل لم يثبت أنها صحيحة , لكن ذلك لا يمنع من وجود العديد من القصص الحقيقية لأشخاص ادعوا أنهم اخضعوا بدون علمهم لتجارب مشروع ام كي الترا , و قد تكون أشهرها في هذا المجال هي قصة عارضة أزياء و مقدمة برامج إذاعية تدعى كاندي جونز مرت بتجربة مخيفة عاشت أثنائها بشخصيتين , إحداهما عاشت بها مع الناس كإنسانة جميلة و رقيقة أما الشخصية الأخرى فمخيفة و غامضة عملت لخدمة وكالة المخابرات المركزية لا يعلم أسرارها سوى الله , إنها قصة عجيبة أفردنا لها مقالا خاصا بها سننشره في اقرب وقت.

    1 – عقار ال اس دي (Lysergic acid diethylamide ) هو من أقوى عقاقير الهلوسة و لذلك تم منعه في اغلب دول العالم و تم حضره بدون وصفة طبية و هو عقار قوي جدا لذلك تقاس جرعاته بالمايكروغرام (عام 1962 مات فيل بالغ بسبب تناوله لأقل من ثلث غرام من هذه المادة). تناول هذه المادة يؤدي إلى أعراض و تأثيرات تستمر لعدة ساعات و عادة ما تسمى بالرحلة و هي تتفاوت من شخص إلى آخر - في الغالب يشعر الشخص بأن ألوان المحيط الذي هو فيه تبدأ بالتوهج و تبدو كأنها تتحرك و تتنفس - ظهور رسوم و أشكال متحركة على الجدران - تشوه الإحساس بالزمن فيبدو كأنه يتمطى و يكرر نفسه و تتغير سرعته و أحيانا يتوقف تماما - التعرض لما يشبه تجربة الخروج من الجسد – التعرق و جفاف الفم من اعرض تناول العقار كما يرتفع ضغط الدم و تزداد دقات القلب – مختلف الهولسات البصرية و السمعية .. الخ , طبعا هذه الأعراض ليست ثابتة فهي تختلف من شخص لأخر كما تختلف مدة الرحلة و هلوستها حسب مقدار الجرعة التي يتناولها الإنسان و لهذا السبب يبدو أن المخابرات المركزية قد تخلت عن استعمال هذه المادة لأنه من الصعب جدا التكهن بتصرفات الأشخاص عندما يكونون تحت تأثيرها , و بسبب طبيعة هذه المادة فقد شاع استعمالها بين الجماعات الدينية و الروحانية كما إن هذه المادة لا تسبب الإدمان.


  2. #2
    عضو محظور
    سفر بلا عودة
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: دولة العدل الالهي
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,683 المواضيع: 442
    التقييم: 1305
    مزاجي: بانتظار ظهور القائم
    المهنة: نصرة الدين الحق
    مقالات المدونة: 5
    معلومات جميلة

  3. #3
    من أهل الدار
    بنت الزهراء

  4. #4
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,209 المواضيع: 74,473
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95654
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 10 ساعات
    مقالات المدونة: 1
    شكرا ع الموضوع والمعلومات القييمة

  5. #5
    من أهل الدار
    المياحي
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: كربلاء
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,089 المواضيع: 204
    التقييم: 217
    مزاجي: متفائل جدا جدا جدا
    أكلتي المفضلة: خبز وشاي
    موبايلي: صرصور
    آخر نشاط: 19/October/2023
    مقالات المدونة: 7
    موضوع رائع

  6. #6
    من أهل الدار
    بنت الزهراء

  7. #7
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: تحت اقدام امي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,742 المواضيع: 2,975
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11909
    آخر نشاط: 13/October/2024
    مقالات المدونة: 49
    شكراااا لمجهودك الرائع

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    عاشق الملكي
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: العراق _ذي قار _ ناحية الفهود
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 143,767 المواضيع: 21,883
    صوتيات: 2305 سوالف عراقية: 12
    التقييم: 65928
    مزاجي: الحمد لله
    أكلتي المفضلة: الدولمة
    موبايلي: Note 3
    آخر نشاط: منذ 13 ساعات
    شكرا ع المجهود

  9. #9
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: كوردستان ,العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,988 المواضيع: 262
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 976
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: مدير السيطرة النوعية
    أكلتي المفضلة: هل القاسمة الله
    موبايلي: SAMSUNG S9
    آخر نشاط: 20/August/2019
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Muthana Shehab
    مقالات المدونة: 2
    جميييييييييييييييييل معلومات قيمة

  10. #10
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 556 المواضيع: 21
    التقييم: 89
    آخر نشاط: 17/July/2014
    شكراا

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال