بمايخص القصص المطروحة..
هوالتسرع في اتخاذ القرارات.. وعدم التفاهم.
وعدم التضحية من قبل الطرفين..
بمايخص القصص المطروحة..
هوالتسرع في اتخاذ القرارات.. وعدم التفاهم.
وعدم التضحية من قبل الطرفين..
شكراً عالدعوه ،،
بالنسبه للحب فهو الشئ الوحيد الموجود واللي يظهر باصعب الاوقات مهما كانت هناك محاولات لاخفاءه
الظروف القاهره تلتوي دائما عليه وتحاول اظهاره بصيغه بشعه
لكن سرعان او بالاحرى مهما طالت مانشوف غير ذوبان الظرف وظهور الحب بكل سماته ،،،سنوات تمر يفكر الشخص بيها انه ربما هذا التعلق يفك لكن بالنهايه يكتشف انه ماممكن التخلي عن الشخص اللي القلب مايدق لغيره ابداً
تتدخل الكرامه احيانا كثيره واحيان اخرى ظروف خارجيه وضغوطات تحاول تغيير فكرة الشخص المحب ع المحبوب فيظل يبحث عن حجج للانفصال لكن هذا مو معناه انه ماعاد يحب وانما
(فصدق مايعتاده من توهمِ) ويرجع ويرجع وهو الممنون
البقية سيدتي قد لا ترضي الجميع
في ردي السابق تكلمت عن الحب من جهة عامة او لنقول نظريا
اما عمليا سيدتي
فهناك ضبابية واضحة حول هذا المفهوم اللي اني اسميه دائما ( المجهول العجيب )
اغلب البشر ميالين لتصور كل تعلق او اعجاب على انه ( حب )
والكلام هنا كما قالت فيري حول الحب بين الجنسين وليس اشكاله الاخرى
لذلك
انا لا ارى المسألة بالبساطة التي يراها البعض
وخلاصة ما اراه الان على اقل تقدير
ان الحب احساس زود به البشر
كي لا يستخدموه بينهم ..... لان بصراحة تم تشويهه بجدارة
حاله حال كثير من الامور الاخرى السامية التي استطاع البشر ان يهشموا سموها
لذلك سيدتي
الحب علاقة لا يمكن ان تكون بين بشريين
نعم هناك بدائل قد تقترب او تبتعد وتفي بالغرض ما دامت توفر الاهتمام والاحترام والالتزام بكل صدق
عذرا ان قلت
عمليا ان لم يكن الحب موجودا فلا اقل من انه مجهول عجيب
وعذرا للاطالة
...................
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 31/January/2014 الساعة 9:13 pm
الحب ,, لايمكن انكاره بأي شكل من الأشكال
لأنه فطره وضعها الله من اجل استمرار الحياة ,, تأملوا أمراً ,,, أننا من غير مشاعر
تأملتم ؟!
اكيد انكم لم تستسيغوا الفكرة أصلاً ,, ولذا فحياتنا تستمر بهذه المشاعر
ولكن
الشخصيات في المجتمع ليست سواء ,, فهنالك الطيب وهنالك المتسرع وهنالك تراكيب مختلفه بحيث لايمكن ان تتطابق شخصيتان في كل الكون
اقصد
ان الحب موجود في كل انسان , لكن طبيعة الانسان هي التي تحدد كيف يتم التعامل بالحب
منهم بعنف واستبداد ,, ومنهم برقة ولطف وحنان ,, ومنهم مابين الأمرين ,, ومنهم العجول ,, ومنهم السادي وووو حتى نعجز عن الوصف
كل ذلك يوصلنا الى حقيقة ممكن تلخيصها بما يلي
ان الحب بداخل الجميع ولكن تختلف صيغته
ولكم بالغ التقدير
ولزهرة الغاردينيا الشكر على الدعوة
سيدي الكريم قبل اربعة ساعات عندما سجلت الخروج من هنا ... اخذني الفكر وقلت ان هناك حلقة مفقودة كل الكلام الذي تفضل بة لاعضاء وتعليقاتهم وارائهم كانت من وجهات نظر مختلفة وحقيقية
لكني كنت ابحث عن ما تفضلت بة ... اذا الحب نستطيع ان نقول هو نوعان الاول هو الحب الالهي .. هو الصدق والذوبان والرقي ... والثاني هو المادي الذي يكون بين البشر او حتى الانواع الاخرى لتي
تنزوي تحت النوع الثاني وركائزة الاهتمام والاحترام والالتزام ... ويجب ان اذكر شي مهم هذة المشاعر بدون التوافق الروحي والاخلاقي والفكري قد تندثر بمرور الوقت ... السؤال هنا لماذا هذة المشاعر
المتاججة والبكاء من اجل من نحب اذا ابتعدو ووو غيرها ... هل هي من فراغ ام ماذا ... وكثير ما نسمع وتتناقل الالسن عبارة الحب الافلاطوني ؟؟؟؟؟ !!!
الحب الفطري هو انك تحب انسان ليس لغرضك الشخصي بل لروحه اخلاقه او شيء من هذا القبيل
الحب موجود لكن كلا حسب حالته لانحكم ع الشخص بمجرد سماع قصته مالم نرى شخصه او حتى ظروفه
ممكن حبه لها ورفضها للعباءة اثر على نفسيته واراد ان يغيظها بذلك لكن من نظري هو حبه لها لو لم يكن لها
مشاعر لما رجع اليها او ربما التجأ الى غيرها..
بالنسبة الي لو وضعت بنفس المكان لما قبلت هكذا نوع من الحب ..
تحياااتي
عزيزتي هدوء اني ذكرت ملاحظة في نهاية الموضوع انو القصتان الذي تم طرحهم هم فقط لبيان القصد ... نعم لا نستطيع الحكم على احد لانا لا نعرف الظروف التي تحكمة ويقول الرسول محمد (ص)
(اعطي لاخيك المسلم سبعين عذرااا ) ولا انكر المشاعر ابدااا ... هنا ارت ان نعرف مفهود كلمة تتكرر كثيرااا على الالسن فقط ..... شكرااا لتواجدك ورئيك .. كل الود